الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
أكد المنسق الوطني الجديد للمجلس الوطني المستقل لمستخدمي التدريس للقطاع ثلاثي الأطوار للتربية "كنابيست "سليم ولهة، الذي تم انتخابه ليضطلع بمنصب خلفه المستقيل، نوار العربي، أن تنظيمه النقابي لن يغير مواقفه المعروف بها بعد التغيير الذي تم على رأس النقابة.
وقال ولهة، في تصريح للنصر غداة انتخابه من طرف المجلس الوطني للنقابة في دورة استثنائية تمت يوم السبت "إن كنابيست ستبقى متمسكة بنهجها المعروف، كما تتمسك بتحقيق المطالب المرفوعة ومتابعة تجسيد المكتسبات ميدانيا››.
وأضاف المنسق الجديد لكنابيست بالقول "إنا نقابتنا عبارة عن مؤسسة لا تغير مواقفها عندما تتغير قيادتها "مضيفا "أن ما حدث في نقابتنا مجرد تداول ديمقراطي على قيادة التنظيم أما الخط العام للنقابة فلا تغيير فيه ولا تراجع عن مبادئنا وسنواصل النضال كما عُرفنا من قبل، وسيتواصل نضالنا للحفاظ على مكانة الأستاذ والسعي لترقية وتحسين ظروف عمله المهنية والاجتماعية ‹›.
من جهته أوضح المنسق السابق لـ "كنابيست ‹›، نوار العربي للنصر، بأن استقالته من قيادة جاءت "لأسباب شخصية "رفض الخوض فيها، وقال "لقد قررت العودة إلى سلك التدريس بعد أن قضيت 13 سنة كاملة في منصب المنسق الوطني للنقابة.
وأعرب نوار العربي عن استغرابه للأبعاد والتأويلات التي أعطيت لاستقالته، مؤكدا "لقد استقلت لأسباب شخصية وفضلت ترك المنصب الذي كنت أشغله كما فعل من سبقني، لواحد من أبناء التنظيم ليواصل المسيرة والنضال، عملا بمبدأ التداول الديمقراطي على المنصب››.
تجدر الإشارة "كنابيست "كانت قد قررت عدم التوقيع على ميثاق أخلاقيات المهنة الذي سبق وأن عرضت الوزارة الوصية مشروعه على شركائها الاجتماعيين الشهر الماضي وهي الوثيقة التي ينتظر الإمضاء على صيغته النهائية نهاية شهر نوفمبر الجاري.
ع.أسابع