الثلاثاء 8 أكتوبر 2024 الموافق لـ 4 ربيع الثاني 1446
Accueil Top Pub
الرئيس يؤكد أن فرض التأشيرة على المغاربة جاء لاعتبارات أمنية : اتفاقية 68 مع فرنسا أفرغت من محتواها وتستعمل كفزاعة
الرئيس يؤكد أن فرض التأشيرة على المغاربة جاء لاعتبارات أمنية : اتفاقية 68 مع فرنسا أفرغت من محتواها وتستعمل كفزاعة

الجزائر تحافظ على شعرة معاوية مع فرنسا و لا يجب السماح للمتطرفين بقطعها استبعد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، قيامه بزيارة إلى فرنسا مثلما كان مقررا خلال هذا...

  • 06 أكتوير
الرئيس تبون يبدي استعداده لمراجعة الدستور ويعلن : البحـــــث عـــن كفـــاءات وطنيـــة لتتولــى مناصب في الحكومة
الرئيس تبون يبدي استعداده لمراجعة الدستور ويعلن : البحـــــث عـــن كفـــاءات وطنيـــة لتتولــى مناصب في الحكومة

  فتح تحقيق لتحديد المسؤوليات بشأن ما جرى في الرئاسيات قال رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، إنه سيعلن عن الحكومة الجديدة قبل نهاية العام الحالي مضيفا أنه يبحث عن أحسن الكفاءات الوطنية...

  • 06 أكتوير
مجلس الوزراء: رفع منح وأوامر بمتابعة الوضعية الصحية بأقصى الجنوب
مجلس الوزراء: رفع منح وأوامر بمتابعة الوضعية الصحية بأقصى الجنوب

ترأس اليوم السيد عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني اجتماعا لمجلس الوزراء تناول مشروع قانون المالية لسنة 2025...

  • 06 أكتوير
رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون يكشف: الحـوار الوطني سيكـون نهــاية 2025 وبدايــة 2026
رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون يكشف: الحـوار الوطني سيكـون نهــاية 2025 وبدايــة 2026

كشف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس، أن الحوار الوطني الذي كان قد أعلن عنه سابقا سيكون نهاية سنة 2025 وبداية سنة 2026.و خلال لقائه الدوري مع ممثلي...

  • 05 أكتوير

رزاق بــارة مستشار الرئيس للشؤون الأمنية يتهم المعارضة بـ"السلبية" و يصرح

 الدستـــور الجديـد سينـهي أي دور للـجيـش فـي الـسيــاســة
 15 من بين المناصب العليا ممنوعة على مزدوجي الجنسية
 أكد كمال رزاق بارة، مستشار رئيس الجمهورية، بان الدستور الجديد سينهي أي دور سياسي للمؤسسة العسكرية، وقال بان المؤسسة العسكرية لا يمكنها مستقبلا أن تطالب بدور سياسي، موضحا بان المشروع يؤسس لمشروع الدولة المدنية، مؤكدا بان التحدي هو الوصول إلى دولة مدنية تناقش فيها كل الميزانيات بما فيها ميزانية الدفاع أمام نواب البرلمان، ومن طرف وزير دفاع مدني، موضحا بان التغييرات الأخيرة التي قام بها الرئيس، بما فيها هيكلة جهاز الاستخبارات تصب في هذا الاتجاه.
اعتبر كمال رزاق بارة، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الأمنية، بان التعديل الدستوري الذي اقترحه الرئيس بوتفليقة، يؤسس فعليا لمرحلة جديدة يضفى على الدولة «الطابع المدني» ويغلق الباب نهائيا أمام «عسكرة النظام»، وقال رزاق بارة، في تصريح إذاعي أمس، أن الدستور الجديد تضمن عديد التدابير التي تسمح بتعزيز الحريات الفردية للمواطنين، وتؤكد على الطابع الاستثنائي للحبس الاحتياطي، كما تضمن إجراءات ردعية ضد المعاملات العنيفة، وتكرس حرية المعتقد، موضحا بان تلك الإجراءات ستفتح ورشات إصلاحية جديدة.
وأوضح بارة، بان مصطلح «الدولة المدنية» ليس مصطلحا دستوريا، بل سياسي يراد من خلاله تحجيم دور المؤسسة العسكرية في الحياة السياسية، مشيرا بان الجيش كان رقما فاعلا في بعض الأحداث السياسية التي عرفتها البلاد منذ الاستقلال، مؤكدا بان التوجه حاليا أصبح واضحا ولا جدال حوله، وهو عدم مطالبة المؤسسة العسكرية بأي دور سياسي كما كان عليه الأمر في السابق، مشيرا بان التوجه الذي وضعه الرئيس هو المضي في دولة عصرية وجمهورية، يسمح فيها للبرلمان من استدعاء وزير الدفاع الذي سيكون مدنيا لمناقشة ميزانية الجيش، وأضاف بان التغييرات التي ادخلها الرئيس بوتفليقة على هياكل جهاز المخابرات تنسج مع رغبة الرئيس بوتفليقة في بناء دولة مدنية جمهورية، وتولي الجيش مهامه في الحفاظ على وحدة وسلامة التراب الوطني. 
وانتقد بارة الأطراف التي عارضت مشروع الدستور، و وصف مواقفها بـ»السلبية العميقة»، موضحا بان بعض الأحزاب لا تحمل أي هدف سياسي بل «سياسوي». وقال بان التضارب حول موعد عقد جلسة المصادقة على تعديل الدستور، جاء نتيجة لسوء فهم البيان الصادر عن رئاسة الجمهورية المتضمن استدعاء البرلمان بغرفتيه للاجتماع، موضحا بان الموافقة على الدستور أمر لا نقاش فيه، طالما أن الأصوات الداعمة للمشروع يتجاوز عددها العدد المطلوب قانونا وهو ثلاثة أرباع النواب. مضيفا أن النص لن يعرض للنقاش خلال الجلسة.
وتحدث بارة عن الجدل الذي أثير بشأن المادة 51 من الدستور، والتي تتعلق بحرمان مزدوجي الجنسية من شغل وظائف ومناصب سامية في هياكل الدولة، وقال بان المادة التي كانت مادة لسجال سياسي وإعلامي «لا تحمل أي طابع تمييزي تجاه الجزائريين المقيمين بالخارج والحاملين لجنسيات أخرى غير الجنسية الجزائرية»، مضيفا بان المشروع كرس لأول مرة حق الجزائريين في اكتساب جنسية أخرى غير الجزائرية، موضحا بان القانون الذي سيصدر، بأمر من الرئيس الذي عدل المادة في اجتماع مجلس الوزراء، سيحدد قائمة الوظائف والمناصب التي يمنع لحاملي جنسيات أخرى توليها، مضيفا بان عدد تلك المناصب ما بين 10 إلى 15 منصبا من بينها المدير العام للأمن و محافظ بنك الجزائر ورئيس المجلس الأعلى للقضاء بالإضافة إلى مناصب أخرى.    
أنيس ن

ثقافة

بيئة

صحة

اختبار أول يد صناعية مغناطيسية بنجاح
اختبار أول يد صناعية مغناطيسية بنجاح
  • 06 أكتوير

تمكن إيطالي يبلغ من العمر 34 عاما من استعادة...

Articles Side Pub
Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com