* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
الجزائر و تونس متفقتان على ضرورة إيجاد حل سياسي للوضع في ليبيا
تحادث الوزير الأول، عبد المالك سلال، أمس الثلاثاء بالعاصمة، مع رئيس مجلس النواب التونسي محمد الناصر، حسبما أفاد به بيان لمصالح الوزير الأول.
وشكل هذا اللقاء « فرصة للتأكيد على نوعية علاقات التعاون والأخوة القائمة بين البلدين وكذا على الجهود المبذولة من أجل تعزيزها»، استنادا إلى ذات البيان. وأضاف البيان أن هذا اللقاء شكل أيضا مناسبة للتذكير بأن المؤسسات البرلمانية للبلدين « تعد من بين الأطر المفضلة للتشاور و تعميق التعاون خدمة لمصالح الشعبين الشقيقين».وقد جرى اللقاء بحضور وزير العلاقات مع البرلمان طاهر خاوة ونائب رئيس المجلس الشعبي الوطني المكلفة بالمهام المتعلقة بالنشاطات الخارجية غنية الدالية.
و في أعقاب محادثات مع وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، رمطان لعمامرة، أكد رئيس مجلس النواب التونسي، بأن بلاده والجزائر متفقتان على ضرورة إيجاد حل سياسي للوضع في ليبيا، معتبرا ذلك بالهدف المشترك بالنسبة للجزائر وتونس.وقال السيد الناصر في تصريح للصحافة أن «المحادثات تناولت القضايا ذات الإهتمام المشترك بما في ذلك ظاهرة الإرهاب ومقاومته والوضع في المنطقة سيما بدولة ليبيا الشقيقة».كما أكد رئيس الهيئة التشريعية التونسي «دعم وتأييد تونس لحكومة الوفاق الوطني في ليبيا، والعمل على إيجاد الحلول السياسية من خلال تقريب وجهات النظر بين الفرقاء في هذا البلد»، واصفا ذلك بـ»الهدف المشترك الذي يجمع الجزائر وتونس وهو الأمر الذي تم التأكيد عليه خلال هذه المحادثات». من جهة أخرى، أوضح المسؤول التونسي أنه هذا اللقاء شكل فرصة «للحديث عن العلاقات الأخوية والحميمية التونسية الجزائرية إلى جانب ملفات أخرى تتعلق بالتعاون والعمل المشترك بين البلدين». ق و