الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
يعرف الطريق الولائي رقم 133 في شطره الرابط بين بلديتي عين عبيد و ابن باديس بقسنطينة، تدهورا كبيرا صعّب من مرور المركبات سيما بمنطقة دوار “الحوامد»، و ذلك بسبب المرور الكثيف للشاحنات باتجاه المحاجر و مركز الدفن التقني ببوغارب. و تعبر يوميا هذا المحور المعروف باسم “طريق المحاجر”، آلاف الشاحنات المحملة بمختلف المواد، و هو ما أدى إلى تشكل حفر عميقة و كتل ترابية بفعل تحرك الطبقة الإسفلتية بعدة نقاط، و قد كان الجزء الأكثر تدهورا، حسبما وقفنا عليه، ذلك الرابط بين منطقة الدوامس أين تقع المحاجر، و مركز الدفن التقني ببوغارب، الذي تعبره شاحنات الرمل و الحصى و كذا المحملة بالنفايات المنزلية، القادمة من الخروب و ماسينيسا و علي منجلي، إضافة إلى أولاد رحمون و أجزاء كثيرة من مدينة قسنطينة، بعد أن منعها السكان من الوصول إلى المركز عبر ابن باديس.
مسؤول بفرع الأشغال العمومية على مستوى دائرة عين عبيد، أوضح للنصر أن حوالي 3 آلاف شاحنة ذات الحمولة الزائدة، تعبر الطريق في حركة لا تنقطع على مدار اليوم، آتية من 30 محجرة باتجاه معظم كل ولايات الشرق، و هو ما أدى إلى حصول الكارثة التي حلت بالطريق الولائي رقم 133، الذي لا يمكنه أن يصمد مهما كانت الطريقة التي أنجز بها، و يبقى الحل الوحيد، حسب مصدرنا، في التقيد بمواصفات الحمولة التي تتناسب مع الطريق، مؤكدا مراسلة مديرية الطاقة و المناجم و كذا كل الجهات المختصة للتدخل من أجل القضاء على الظاهرة، دون تلقي استجابة.
ص/ رضوان