الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق لـ 20 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته

الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...

  • 21 نوفمبر 2024
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين

* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...

  • 20 نوفمبر 2024
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة

 أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...

  • 20 نوفمبر 2024
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر

 طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...

  • 20 نوفمبر 2024

محليات

Articles Bottom Pub

تواجد الأرشيف الأركيولوجي الجزائري في فرنسا يعيق عملية دراستها

450 هنشير أثريا غير محمي بقسنطينة أدرج ضمن خارطة خاصة للجرد و التصنيف
كشف ناصر إسماعيل محمد، باحث في علم الآثار و ممثل الديوان الوطني لحماية الممتلكات الثقافية بقسنطينة، عن مشروع خارطة طريق لجرد و تصنيف المواقع الأثرية في الجزائر، من بينها 450 " هنشير " أو موقع أثري، غير محمي بقسنطينة وحدها. و أوضح أمس عالم الآثار، خلال نزوله ضيفا على منتدى الإذاعة الجزائرية من قسنطينة، بأن هذه المواقع ستستفيد من عملية جرد ليتم تصنيفها و إدراجها ضمن قائمة المواقع الأثرية المحلية التي تزخر بها قسنطينة، مشيرا إلى أن المواقع المعنية بالعملية كثيرة، أبرزها حمام صالح باي و مواقع أخرى منها حمامات سيدي ميمون و مجيجية و الغليعة و غيرها.
 وقال الباحث بأن تأخر تصنيف هذه المواقع الهامة التي تزخر بها قسنطينة، راجع بالدرجة الأولى، إلى حداثة الاهتمام بعلم الآثار في الجزائر و نقص المختصين في هذا المجال، فضلا عن وجود الأرشيف الأركيولوجي الجزائري في فرنسا و عدم استرجاعه إلى غاية الآن، وهو ما أعاق الدراسات الخاصة بمختلف المواقع غير المحمية أو المصنفة، مشيرا إلى أن مشروع الخارطة الذي أقرته وزارة الثقافة الوطنية مؤخرا، من شأنه أن يعيد الاعتبار للعديد من المواقع المهملة.
بخصوص المشاريع التي كانت مبرمجة في إطار تظاهرة عاصمة الثقافة العربية، و الخاصة بتسييج و إضاءة المواقع الأثرية، قال المتحدث بأن جزءا منها لا يزال قيد الانجاز، خصوصا ما تعلق بإعادة تسييج موقع تيديس الذي ضاعفت البلدية مساحته إلى 43 هكتارا، أما مشروع إضاءة موقع ماسينيسا، فقال بأنه لا يملك معلومات كافية عن أسباب توقفه، مضيفا بأن جزءا هاما من مسؤولية حماية و حراسة هذه المواقع، يقع على عاتق البلديات التي اعتبر بأنها مقصرة نوعا ما في مهامها.
و قال الباحث بأنه و خلال تحضيرات عاصمة الثقافة، تم تسجيل العديد من التقارير المتعلقة بردم آثار تعود لحقب مختلفة تم العثور عليها على مستوى مواقع ورشات الأشغال، كان أبرزها اكتشاف جرة تحتوي على 160 قطعة نقدية بيزنطية،  تم استرجاعها و تحويلها إلى المتحف الوطني سيرتا.
أصر من جهته ممثل جمعية أصدقاء قصر الباي و مسؤول قطاع المحفوظات سابقا  نوار ساحلي، على أن المواقع الأثرية الموجودة في قسنطينة، تعاني من تهميش كبير لدرجة كارثية، على حد وصفه، بسبب الإهمال الكبير الذي طالها خلال سنوات ماضية، مشيرا إلى أن هنالك العديد من المواقع، على غرار قصر جيرار صياد الأسود، و الكهوف  الحجرية على ضفاف واد الرمال، إضافة إلى منطقة مجيجية بغابة شطابة بعين سمارة و ضريح لوسيوس ببني حميدان، و كذا حمامات و كنسية سيدي ميمون، مهملة وغير مصنفة رغم أهميتها البالغة، مؤكدا بأن هذا الإهمال حرم القسنطينيين من الاستمتاع بها و حرم قسنطينة من استغلالها في النهوض بقطاع السياحة، داعيا إلى حمايتها و تسييجها و تصنيفها ضمن التراث القسنطيني المحفوظ.
نور الهدى طابي

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com