الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
03 مشاريع استثمار تدخل الإنتاج و تأخر 11 بباتنة
سجلت اللجنة المكلفة بمتابعة ملفات الاستثمار على مستوى ولاية باتنة اعتماد 95 مشروعا استثماريا جديدا وسجلت دخول 03 وحدات صناعية مرحلة الإنتاج بعد تحصلها على رخص الاستغلال فيما أحصت تأخر وعدم انطلاق 11 مشروعا من ضمن المشاريع المعتمدة منذ سنة تقريبا.و ذكرت مصادر مسؤولة للنصر أن السلطات العمومية تعمل منذ اعتمادها لحوالي مئة ملف استثمار على مرافقة أصحاب تلك المشاريع حتى بلوغهم مرحلة الاستغلال انطلاقا من منحهم الأوعية العقارية المنتشرة عبر 04 مناطق صناعية و07 مناطق نشاطات بالإضافة إلى حظيرة صناعية كبيرة ببلدية عين ياقوت شمال الولاية وهي الحظيرة المؤهلة لاحتضان مشروع إنتاج التوربينات في إطار شراكة جزائرية أمريكية.
و في سياق متصل أشارت ذات المصادر أن ثلاثة وحدات صناعية دخلت حيز الاستغلال ويتعلق الأمر بمصنع تركيب حافلات و شاحنات هيونداي المنجز ضمن شراكة جزائرية مع كوريا الجنوبية و مصنع «مارتي ميطال» لصناعة الألواح المعدنية في إطار شراكة جزائرية برتغالية و مصنع ثالث لصناعة العوازل الكهربائية.
و أوضحت ذات المصادر بأن 48 ملف استثمار شرع أصحابه في الإجراءات الميدانية بدرجات متفاوتة حيث حصل بعضهم على رخص البناء و تمت المصادقة على دراسات التأثير على البيئة بالنسبة لآخرين.
و تعتزم السلطات العمومية حسب ذات المصادر توجيه إعذارات صارمة للمستثمرين المتخاذلين في إنجاز المشاريع تصل حد سحب الاستفادات من الأوعية العقارية بعد تعديل قانون الاستثمار، الذي يتيح سحب الأوعية العقارية دون اللجوء إلى الجهات القضائية.
يـاسين/ع
منح تراخيص للناقلين نحو الشواطىء يسبب أزمة نقل
اشتكى مواطنون بباتنة، من أزمة نقل برزت مؤخرا على بعض الخطوط على غرار خط باتنة/ كوندورسي (حملة)، و هي الأزمة التي أرجعها مستخدمو مركبات النقل الجماعي إلى توجه أغلب الناقلين في رحلات سياحية إلى الولايات الساحلية، ما تسبب في شغور خطوط و أحدث أزمة في تنقل المسافرين، وهو ما أثار استياءهم وامتعاضهم من هذه الوضعية، في حين لم نتمكن من معرفة موقف مصالح مديرية النقل بعد أن رفض نائب مدير القطاع الإدلاء بأي تصريح.
المواطنون من مستخدمي مركبات النقل الجماعي على عدة خطوط بولاية باتنة أكدوا نقص وتراجع عدد المركبات على بعض الخطوط، وانعدامها في فترات على خطوط أخرى تماما، مثلما عليه الحال على خط حملة (كوندورسي)، حيث أشار مواطنون من مستخدمي الخط إلى اصطدامهم في الفترة المسائية، بانعدام مركبات النقل ما يضطرهم ليستقلوا سيارات «فرود» أو التزاحم على حافلات النقل الحضري بالنسبة للمتجهين نحو القطب السكني حملة 01.
وأرجع المواطنون أزمة النقل التي ظهرت فجأة على غير العادة، إلى توجه أغلب الناقلين نحو الولايات الساحلية في رحلات منظمة بدل توفير مداومة في نشاطهم المعتاد على خطوط النقل داخل ولاية باتنة.
و قد تعذر علينا الاتصال ومعرفة موقف و رد مصالح مديرية النقل حول أزمة النقل وانشغال المواطنين لتواجد مدير القطاع في عطلة، و رفض نائبه الإدلاء بأي تصريح صحفي.
يـاسين/ع