الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق لـ 20 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته

الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...

  • 21 نوفمبر 2024
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين

* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...

  • 20 نوفمبر 2024
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة

 أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...

  • 20 نوفمبر 2024
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر

 طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...

  • 20 نوفمبر 2024

محليات

Articles Bottom Pub

وفاة عبد اللطيف رحال المستشار الدبلوماسي لرئيس الجمهورية


توفي أمس الإثنين عبد اللطيف رحال المستشار  الدبلوماسي لرئيس الجمهورية عن عمر 92 سنة.
و الفقيد عبد اللطيف رحال من مواليد 14 أبريل 1922 بندرومة (ولاية تلمسان) درس الرياضيات والتحق بحزب الاتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري كما تولى تسيير فرع جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بمدينة مغنية (تلمسان). واثر اندلاع الثورة التحريرية التحق الفقيد بالمغرب وعمل مؤطرا  لإطارات جبهة التحرير الوطني.
وبعد الاستقلال تقلد المرحوم منصب سفير للجزائر بفرنسا سنة 1963 وشغل منصب وزير للتعليم العالي والبحث العلمي ما بين سنتي (1977-1979) ووزير للداخلية والجماعات المحلية سنة 1991.
وبعث رئيس الجمهورية بالمناسبة برقية إلى عائلة الفقيد وصفه  برجل الدولة المخلص  وجاء في البرقية: «تلقيت بعميق الحزن والأسى نعي المشمول بعفو الله ورضوانه، أخي و صديقي الأثير عبد اللطيف رحال، الذي بانتقاله الى عفو الله فقدت الجزائر علما من أعلامها وأحد رجالات الدولة المخلصين البارزين، إذ كان نعم القدوة الحسنة في البر بالوطن والدفاع عن مصالحه فتأست به أفواج لا تحصى من خيرة الإطارات الجزائرية».
وأضاف انه «فضلا عما يعلمه الخاص والعام من تكامل خلال الخير واجتماع مناقب الفضل في فقيدنا، ومن صفاء نفسه وعفاف مذهبه واكتمال حلمه وسعة علمه وكمال حنكته في القيام بأعباء خدمة الدولة ومعرفته بأسرار السياسة وفنون الدبلوماسية، كان ذا خصال إنسانية رفيعة وقناعات وطنية متشبعة أيما تشبع بقيم الجزائر ومرجعياتها الصحيحة وأمجادها الأثيلة».
وتابع الرئيس بوتفليقة قائلا أن الفقيد «صار نموذجا لخادم الدولة الحريص الأمين الذي يعمل بعيدا عن الأضواء ولا يألو جهدا في أداء ما عليه أحسن أداء مسخرا كل ما شهد له به من رجاحة فكر ومن كفاءة عالية وما جبل عليه من مواهب شتى في مختلف مناصب المسؤولية التي تبوأها ضمن الهيئة التنفيذية، وكذا في مجال الدبلوماسية حيث تألق في إسماع كلمة الجزائر، ما أكسبه تقدير كل من عملوا أو تعاملوا معه إن على المستوى الوطني أو العربي أو الإفريقي أو الدولي».
وواصل الرئيس بوتفليقة في إستذكاره لمناقب الفقيد قائلا : «فلم يكن أخا كريما وصديقا عزيزا وأبا حانيا فحسب، بل كان ركنا من أركان دولتنا ورجلا من رجالات الجزائر الكبار الذين خدموها بإخلاص وكفاءة واقتدار». واضاف أن «في المناصب العليا التي تقلدها، كما في المهام السامية التي اضطلع بها، كما في المحافل الدولية التي مثل الجزائر فيها، كان الرجل الإداري الذي لا يضاهى، والدبلوماسي القدير الذي لا يجارى، والحكيم الذي لا رأي يعلو فوق رأيه، خاصة في باريس وفي منظمتي الأمم المتحدة بنيويورك واليونسيكو التي شهد له فيها الجميع بأنه كان خير من دافع فأفحم عن كل القضايا في العالم النامي».
وجاء في برقية رئيس الجمهورية: «وداعا أيها الأخ العزيز والصديق العظيم، لقد كنت لي نعم الناصح المعين، عقودا من الزمن، وستبقى كذلك أسترشد بآرائك السديدة، واستمد من تجربتك الطويلة ومن حنكتك وحصافتك، ستبقى بجانبي وعلى يميني وما بقي لي من عمر في هذه الدنيا، فطوبى لك في جنات النعيم، وسلام عليك بين الأبرار والصديقين».

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com