* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
استغل أمس نادي بارادو استضافته جمعية الخروب لضرب سربا من العصافير بحجر واحد، فمرر الإسفنجة على خسارة الجولة الفارطة في بوسعادة، وعاد إلى التحليق منفردا في ريادة الترتيب، مستغلا سقوط شبيبة بجاية في سكيكدة أمام تشكيلة الفرنسي ديدييه غوميز الذي وفق في أول اختبار، تماما كما هو حال التقني الروماني كالين أوغوستين الذي قاد اتحاد البليدة لاستعادة نغمة الانتصار، و إرغام البجاوية على إبرام عقد شراكة في مركز الوصافة، على النقيض من “مثلث بارمودا” أين يواصل الثلاثي أمل الأربعاء و غالي معسكر
و مولودية العلمة استهلاك خبزه الأسود، في الوقت الذي تزداد الهوة اتساعا بينه وبين بقية المهددين.
وأهم ما ميز سقوط الورقة الحادية عشرة، عودة الباك إلى التربع على ريادة ترتيب الرابطة الثانية، بفضل فوز بثلاثية على الضيف جمعية الخروب، الذي لم يشفع له تغيير المدرب بانتداب سفيان نشمة لإيقاف نزيف النقاط، على النقيض تماما من شبيبة سكيكدة و اتحاد البليدة اللذين انتزعا نقاط الانتصار داخل الديار، تحت قيادة مدربيهما الجديدين الفرنسي ديدييه غوميز الذي حقق فوزا من ذهب رفع أبناء روسيكادا إلى المنطقة الدافئة، وألحق بالشبيبة البجاوية ثاني خسارة تواليا، ما قهقر أبناء يما قورايا إلى الصف الثاني في منعرج جد حساس، وهو ذات إنجاز الروماني كالين أوغوستين الذي وفق في أول اختبار بتخطيه عقبة البوسعادية، وإبقاء أبناء مدينة الورود على بعد نقطتين من سدة الترتيب.
وفيما انتهت قمة القاعدة الشرقية بين السلاحف وأهلي البرج بالتعادل السلبي الذي أبقى الفريقين على مشارف الواجهة الأمامية في انتظار أيام أفضل، وتجرع اتحاد بسكرة مرارة الخسارة في سعيدة، انتزعت جمعية الشلف سعفة الأسبوع بتحقيقها الانتصار الوحيد خارج الديار، ما سمح لتشكيلة إفتسان بمواصلة مراقبة السباق على بعد خطوة واحدة من المنصة، وفي الجهة المقابلة تعقدت أوضاع البابية التي خسرت الثلاث نقاط والكثير من المعنويات في سباق البقاء، وهو حال غالي معسكر الذي يواصل إهدار النقاط في آخر أنفاس المباريات، فخسر أمس نقطتين من ذهب أمام بوفاريك منافسه المباشر على البقاء، عكس حامل الفانوس الأحمر أمل الأربعاء الذي انتزع نقطة التعادل في آخر دقيقة، ما حرم لازمو من فوز ظل في المتناول طيلة فترات اللقاء.
نورالدين - ت