الخميس 10 أفريل 2025 الموافق لـ 11 شوال 1446
Accueil Top Pub
مجلة الجيش تؤكد: القوات المسلحة تضطلع بمسؤولية تاريخية في حماية الحدود
مجلة الجيش تؤكد: القوات المسلحة تضطلع بمسؤولية تاريخية في حماية الحدود

أكدت مجلة الجيش في عددها لهذا الشهر، أن الجزائر المنتصرة تخطو اليوم خطوات عملاقة نحو التطور والتنمية الشاملة، عبر مشاريع استراتيجية ضخمة، مبرزة أن...

  • 09 أفريل 2025
 عطاف يؤكد من تونس أن العلاقات الجزائرية-التونسية تعيش
عطاف يؤكد من تونس أن العلاقات الجزائرية-التونسية تعيش "أبهى عصورها"

أكد وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم الاربعاء بتونس، أن العلاقات الجزائرية-التونسية...

  • 09 أفريل 2025
الجزائر تأسف لموقف واشنطن وتؤكد: قضيـة الصحـراء الغربيـة هي مسـألة تصفيـة استعمـار
الجزائر تأسف لموقف واشنطن وتؤكد: قضيـة الصحـراء الغربيـة هي مسـألة تصفيـة استعمـار

جددت الجزائر التأكيد على أن قضية الصحراء الغربية هي قضية تصفية استعمار كما أقرت بذلك الأمم المتحدة عبر جميع هيئاتها الرئيسية وستبقى كذلك، وعبرت عن...

  • 09 أفريل 2025
وزير الخارجية الإيراني عقب استقباله من الرئيس تبون: نثمـــن عاليــــا المواقف الشجاعة للجزائر في دعــــم الشعـــــب الفلسطينـــــي
وزير الخارجية الإيراني عقب استقباله من الرئيس تبون: نثمـــن عاليــــا المواقف الشجاعة للجزائر في دعــــم الشعـــــب الفلسطينـــــي

أكد وزير الشؤون الخارجية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، السيد عباس عراقجي، أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة، أن بلاده تثمن عاليا المواقف الشجاعة...

  • 08 أفريل 2025

قال أن إنشاء قوة عربية مشتركة يحتاج لدراسة متأنية، لعمامرة

الجزائر ستستضيف قريبا الأطراف الليبية لدفع الحوار بينها  
قال وزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة أن تشكيل قوة عربية عسكرية مشتركة يحتاج إلى «دراسة متأنية»، وكشف أن الجزائر ستستضيف الأطراف الليبية قريبا لدفع الحوار بينها إلى الأمام، مكررا رفض الجزائر أي تدخل عسكري في ليبيا، وطالب برفع حظر السلاح عن الجيش الليبي حتى يستطيع مجابهة التحديات الأمنية التي تواجهه.
أكّد وزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة في حديث لموقع «بوابة الوسط» الليبي نشر أمس أن الجزائر ستستضيف قريبا الأطراف الليبية لدفع الحوار بينها إلى الامام، ونقل الموقع عن لعمامرة من شرم الشيخ حيث يشارك في اشغال القمة العربية السادسة والعشرين التي اختتمت امس، قوله إن «الجزائر ستستضيف قريبا الاطراف الليبية لدفع الحوار إلى الأمام في محاولة للتوصل إلى حلول أكثر واقعية توحد الصف الليبي لمواجهة التحديات الكثيرة خاصة الأمنية».
وأضاف لعمامرة حسب «بوابة الوسط « أن الجزائر تطالب برفع حظر السلاح عن الجيش الليبي من أجل مواجهة التحديات الأمنية، لكنه رفض في الوقت نفسه «دعم أي طرف على حساب آخر» مشددا على أن «الحل في ليبيا سياسي لا عسكري حتى لا ندخل في دوامة  المواجهات العسكرية الخطيرة».
ويواصل لعمامرة قائلا أن الوضع في ليبيا يبدو أكثر تعقيدا ويحتاج إلى جهد كبير للوصول إلى حل سياسي يرضي كافة الأطراف « كلما تأخر الوقت ازدادت صعوبة التوصل إلى حل سياسي بسبب المواجهات العسكرية على الأرض».
وفي نفس التصريح نفى رمطان لعمامرة وجود أي خلاف بين الجزائر ومصر بشأن ليبيا وقال» لا أحد يختلف على ضرورة الحل السياسي في ليبيا ومواجهة التحديات الأمنية في نفس الوقت، لا يوجد خلاف خارجي حول الداخل الليبي، الأطراف الليبية فقط هي من تختلف والجميع يسعى لجمع الصف»، مشيرا في هذا الصدد أن بعض الأطراف الدولية أو العربية تحتفظ لنفسها بأسلوب لحل الأزمة لكنها لا تختلف على الأهداف المشتركة ولا يمكن لأحد أن يفكر في دعم «ميليشيات إرهابية».
وتجدر الإشارة في هذا الصدد أن الجزائر كانت قد استضافت في شهر مارس الجاري أول جولة للحوار بين الأطراف الليبية، أفضت الى نتائج مشجعة في انتظار استضافة الجولة الثانية قريبا كما ذكر لعمامرة.
في موضوع أخر وفيما تعلق بالقرار الذي اتخذته القمة العربية في ختام اشغالها أمس  المتعلق بإنشاء قوة عسكرية عربية مشتركة أوضح رمطان لعمامرة في ذات التصريح أن « القرار العربي بتشكيل قوة عسكرية مشتركة تكافح الإرهاب في الدول العربية جيد لكنه يحتاج إلى دراسة متأنية» مؤكدا أن الجزائر لن تشارك في أي قوة عسكرية وستكتفي بدعم أي توجه لمكافحة الإرهاب  من دون إرسال قوات عسكرية.
واشار وزيرنا للشؤون الخارجية في السياق ان الجزائر ستدعم القوة العربية المشتركة بكل الوسائل الممكنة سواء اللوجيستية أو السياسية أو التمويلية دون الدعم بقوات عسكرية طبقا للدستور الجزائري الذي لا يجيز للجيش الوطني الشعبي التدخل والعمل خارج الحدود.
كما أكد أن الجزائر ترفض الإرهاب بكل صوره وأشكاله ، وتتكاتف مع جميع الدول العربية للقضاء على مظاهره السياسية والأمنية والثقافية، لكنه شدد على أن العمليات العسكرية تحتاج إلى التمهل وعدم التسرع حتى لا تجني الدول العربية الخسائر من قرار صحيح في وقت خاطئ.
يشار فقط أن الجزائر وافقت على البيان الختامي للقمة العربية بشرم الشيخ الذي أعلن انشاء قوة عسكرية عربية مشتركة لمكافحة الإرهاب في البلدان العربية.
محمد عدنان

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com