* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
يطالب سكان بلدية الجمعة بني حبيبي الواقعة شرق ولاية جيجل، السلطات الولائية الوصية، وفي مقدمتها مسؤول السلطة التنفيذية بضرورة تدعيم البلدية بحصص إضافية من إعانات البناء الريفي، و التي ستساهم بشكل كبير في القضاء على أزمة السكن الخانقة بالمنطقة.
و أوضح مواطنون تحدثوا للنصر بأنهم يستغربون من ضعف الإعانات المخصصة في إطار البناء الريفي للبلدية، و المقدرة بـ 70 حصة إضافية، و ذكر المتحدثون بأن البلدية لم تستفد من حصص معتبرة من الدعم في البناء الريفي في السنوات الأخيرة، مقارنة بعدد الطلبات المودعة لدى الجهات المختصة، مشيرين بأن البلدية استفادت في السنوات الخمس الأخيرة، بما يقارب 250 إعانة، معتبرين الرقم بالضعيف، خصوصا و أن طلبات الدعم في إطار البناء الريفي فاقت 500 طلب.
و قال المعنيون بأنهم تفاجؤوا من عدد الإعانات البناء الريفي الممنوحة لبلديات مجاورة في السنوات الأخيرة، رافقها وجود مشاريع إنجاز السكن الاجتماعي، عكس المنطقة، و التي تعرف شحا في عدد المشاريع المبرمجة، و التي لا تفوق حسبهم 150 مسكن اجتماعي، رافقها العدد الكبير من الطلبات المودعة و الذي يقارب 2500 طلبا، و أشار المتحدثون بأنه يجب على السلطات الوصية النظر في طريقة توزيع السكن بمختلف أنواعه عبر البلديات، مؤكدين بوجود ظلم في حق أبناء المنطقة.
من جهة أخرى، أكد نواب بالمجلس الشعبي البلدي، صحة ما تم ذكره كم قبل المواطنين، حيث استفادت البلدية من حصة إضافية، تقدر بـ 70 إعانة في البناء الريفي، معتبرين الحصة بالضئيلة، مقارنة بباقي البلديات، و ذكر المتحدثون، بأن سكان البلدية، طالبوا مرار بضرورة رفع حصة البناء الريفي، خصوصا و أن العشرات منهم، قرروا مند مدة العودة و الاستقرار بأراضي الأجداد، و التفرغ للنشاط الفلاحي، و تربية الأبقار.
و ذكر مسؤول بالبلدية بأن مشكل الأوعية العقارية، في السنوات الماضية، صعب من برمجة حصص للسكن الاجتماعي، مع وجود اعتراضات من قبل مواطنين في بعض الأرضيات المختارة ما صعب من تحديد مواقع لاحتضان المشاريع الموجهة سابقا للمنطقة، و أضاف المسؤول بأنه يجب على السلطات الولائية، تدارك المشكل المطروح، بتقديم «كوطة من البناء الريفي» لفائدة البلدية، من أجل توزيعها على المواطنين الراغبين في الاستفادة من الصيغة السكنية، و أضاف المتحدث، وجود ما يفوق 500 طلب من البناء الريفي، و ما يفوق ألفين طالب للسكن الاجتماعي.
كـ طويل