تسلم رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الاثنين، أوراق اعتماد خمسة سفراء جدد لدى الجزائر.ويتعلق الأمر بكل من سفير جمهورية الصومال...
* الجزائر تغطي 79 بالمائة من احتياجات السوق الوطنيةأعلن وزير الصناعة الصيدلانية وسيم قويدري، عن قرب إطلاق مشروع ضخم بين مجمع صيدال وشركة...
* يجب مواكبة التحول الرقمي وثورة الذكاء الاصطناعي بوعي * هناك تجاوب كبير مع مسعى استحداث جبـهة إعلامية موحدةثمن وزير الاتصال، محمد مزيان، التجاوب...
* قائد المركز: الاتصال يرفع وعي المواطن ويحصنه من الدعاية المغرضةأكد العقيد سني عبد القادر قائد مركز التدريب للمشاة الشهيد غزيل دحو بأرزيو في وهران، أمس،...
ستقوم محكمة الاستئناف للقضايا الجنائية لمجلس قضاء الجزائر بإعادة النظر يوم 26 ديسمبر المقبل في الأحكام الصادرة سنة 2012 ضد ستة متهمين من مجموع 18 متورط في التفجير الذي استهدف يوم 11 أفريل 2007 قصر الحكومة و الذي خلف 20 قتيلا و 222 جريح، حسبما علم اليوم الثلاثاء لدى مجلس قضاء الجزائر.
وسيتم النظر، يوم 26 ديسمبر المقبل، في دعوى الاستئناف بخصوص ستة متهمين متابعين بتهمة "الانتماء إلى جماعة إرهابية بهدف زرع الهلع وسط السكان وخلق جو من لا أمن و المشاركة في أعمال إرهابية مع استعمال المتفجرات والقتل العمدي مع سبق الإصرار و الترصد"، حسب جدول الدورة الجنائية الثانية لسنة 2018 الخاص بمجلس قضاء الجزائر.
وفي هذه القضية، صدرت أحكام في حق 18 شخصا منهم 9 في حالة فرار من بينهم عبد المالك دروكدال تتراوح ما بين 10 سنوات حبس و الحكم بالإعدام (صدور 16 حكم بالإعدام من بينهم 9 غيابيا).
ويشير قرار الإحالة إلى أن المتهمين ينتمون إلى جماعة إرهابية تنشط في منطقة الثنية (ولاية بومرداس) تابعة للتنظيم الإرهابي المسمى "تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي".
وتم تنفيذ هذه التفجيرات ضد قصر الحكومة في وقت متزامن مع اعتداء آخر بالمتفجرات طال مقر الأمن الحضري لباب الزوار في الضاحية الشرقية للجزائر العاصمة. و قد خلف الاعتداءان 12 قتيلا و 131 جريح.
وحسب ذات المصدر، كانت مصالح الأمن قد "اكتشفت في نفس اليوم (11 أفريل 2007) سيارة مفخخة أخرى مركونة بشارع جنان المالك ببلدية حيدرة و التي تم تفكيكها فيما بعد".