كشف أول أمس وزير المالية لعزيز فايد عن إلزامية استعمال الدفع الإلكتروني في مجال بيع وشراء العقارات وقطاع التأمينات ابتداء من الفاتح جانفي القادم،...
* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
عاش، ليلة أول أمس، عشرات المواطنين من سكان مدينة القل، لاسيما منهم المصابين بأمراض الربو و الحساسية، ليلة بيضاء و اضطر الكثير منها للتنقل إلى المستشفى لتلقي الإسعافات بسبب كثافة الدخان المتطاير من المفرغة العمومية المتواجدة بحي بومهاجر وسط المحيط العمراني و غزا الدخان بيوت و مساكن المواطنين و تلبدت سماء المدينة بطبقة كثيفة من الدخان.
خطر المفرغة العمومية زاد حدة في الآونة الأخيرة، لاسيما بسبب تزايد الرمي العشوائي لمختلف النفايات و حرقها في الهواة الطلق وسط السكان، رغم الشكاوى العديدة و المراسلات المتكررة من قبل جمعيات مهتمة بالبيئة و يبقى الحل متوقفا على قرار تحويل المفرغة خارج الوسط العمراني. للإشارة، فإن مشروع مركز للردم التقني لم يتم إنجازه منذ سنة 2007، بسبب الاعتراض على الأرضيات المختارة و الواقعة بين بلديات الشرايع و بني زيد و القل و هو ما دفع بالمسؤولين المركزيين، إلى تحويل المشروع نحو وجهة ثانية، فيما يبقى سكان القل ينتظرون مشروع جديد. و حسب مصدر مسؤول ببلدية القل، فإن خطر المفرغة العمومية، يبقى مطروحا و بحدة، في انتظار غلق المفرغة الحالية المتواجدة بالمنطقة و السماح بنقل قمامة سكان القل إلى مركز الردم التقني بتمالوس.
بوزيد مخبي