الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
استفاد قطاع الصحة و التربية بولاية البليدة، أمس، من مساعدات طبية مختلفة موجهة لمواجهة فيروس كورونا في إطار العمليات التضامنية التي تقوم بها مصالح الولاية لفائدة قطاعي الصحة و التربية.
و تتمثل المساعدات في 9 سيارات إسعاف و 64 سريرا مجهزا بكل المستلزمات، إلى جانب وسائل طبية مختلفة و ملابس واقية و مواد تطهير و معقمات، كما وجهت كميات معتبرة من هذه المساعدات لقطاع التربية، خاصة مواد التطهير و المعقمات التي ستوزع على مختلف المدارس بالولاية، خاصة و أن العديد منها كانت تشكو في الأسابيع الماضية من نقص مواد التنظيف و التعقيم لمواجهة فيروس كورونا.
مراسيم توزيع هذه المساعدات جرت بمقر الولاية و حسب مدير الصحة بالولاية، فإن هذه المساعدات سيتم توزيعها على مختلف مستشفيات الولاية التي تستقبل المصابين بفيروس كورونا، مشيرا إلى استفادة مستشفى الفابور و مستشفى بن بوالعيد للأمومة و الطفولة من سيارتي إسعاف لكل منها، كما تم تخصيص سيارة إسعاف واحدة لكل من مستشفيات العفرون، مفتاح، بوفاريك و وحدة زراعة الأعضاء بمستشفى فراتنز فانون و مركز مكافحة السرطان.و حسب نفس المتحدث، فإن الوضعية الوبائية بالولاية في استقرار و معدل الإصابات يتراوح يوميا ما بين 40 و 80 حالة و هو نفس الرقم تقريبا بالنسبة لحالات الشفاء اليومية المسجلة.من جهة أخرى، استفادت المؤسسات التربوية بالولاية هي الأخرى من كميات معتبرة من هذه المساعدات كافية لمدة 3 أشهر و تتمثل في مواد مطهرة و معقمة، حيث تم تسليم المساعدات لمديرية التربية بالولاية التي ستقوم بإعداد قوائم للمؤسسات التربوية التي تستفيد من هذه المساعدات التضامنية التي تخصص لتنظيف و تعقيم المدارس التربوية دوريا، خاصة و أن العديد من مسؤولي المؤسسات خاصة في الطور الابتدائي، وجهوا نداءات خلال الأسابيع الماضية، من أجل دعمهم بمعدات و مواد التطهير لمواجهة فيروس كورونا، بعد تسجيل حالات إصابة في الوسط التربوي. نورالدين ع