الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق لـ 20 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته

الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...

  • 21 نوفمبر 2024
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين

* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...

  • 20 نوفمبر 2024
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة

 أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...

  • 20 نوفمبر 2024
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر

 طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...

  • 20 نوفمبر 2024

في رحاب رمضان

الجزائر تحصي قرابة 5 آلاف حالة سنويا
الخلع شرع لرفع المشقة عن الزوجة و ليس للابتزاز والتعسف  في حق الزوج
شرع الإسلام الخلع في منظومته التشريعية مستهدفا جملة حكم ومقاصد جمة من أبرزها تحقيق مبدأ المساواة بين الزوجين، حيث يعد الخلع حقا للزوجة مقابل ما بيد الزوج من حق الطلاق، ورفع الحرج والمشقة عن الزوجة في حياتها الأسرية، حيث أعطاها الشرع حلا عمليا قد تلجأ إليه عند الحاجة والضرورة؛ حتى لا تعيش حياة الضنك والمعاناة والذل والهوان، لاسيما إن تعسف الزوج ورفض تسريحها بإحسان، بيد أن الكثير من الزوجات لم يستوعبن هذه المقاصد وأخذن حقهن في الطلاق شرعا وقانونا مجردا عنها؛ مما فاقم عدد حالات الخلع بالجزائر التي اقتربت من الخمسة آلاف حالة سنويا، وحوّل استعمال الزوجات لهذا الحق نوعا من التعسف والابتزاز للأزواج ودفعهن للمعاناة في عمر متقدم من حياتهم وتنكر لعشرة زوجية دامت سنوات.
  لقد شرع الإسلام الخلع في سابقة تشريعية تاريخية شكلت طفرة حقيقية وهي تصدر في مجتمع ألف النظر بدونية للمرأة عموما وللزوجة خصوصا، حيث ظلت الكثير من الأعراف والشرائع تحرمها من حقوقها المادية والأدبية، وتجعل منها شيئا كالأشياء المادية التي تنقل وتورث، وكان للزوج في تلك الشرائع الحق وحده في تقرير مصير الأسرة والعلاقة الزوجية، لكن الإسلام الذي انطلق بنظرة واقعية تتحرى العدل أصلح هذا الوضع وأعطى للزوجة حق الخلع الذي تقرر به مصير العلاقة الأسرية شأنها شأن الزوج، فقال الله تعالى:  " الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ "، وقال تعالى: " وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ "، ثم تجسد هذا النص المؤسس عمليا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ففي صحيح البخاري عن عِكرمة عن ابن عباس، أن امرأة ثابت بن قيس قالت لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "يا رسول الله، زوجي ثابت بن قيس ما أعيب عليه في خلُق ولا دِين، ولكن أكره الكفْر في الإسلام، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أتردِّين عليه حديقته))، -وهي مهرها الذي أعطاها-  فقالت: نعم، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لثابت: ((اقبل الحديقة، وطلِّقها تطليقة).
فالخلع حق للزوجة إذن تلجأ إليه عند الحاجة، وقد أكد قانون الأسرة الجزائري على هذا الحق، فنص في المادة (25) على أنه: “يجوز للزوجة دون موافقة الزوج، أن تخلع نفسها بمقابل مالي، وإذا لم يتفق الزوجان على المقابل المالي للخلع يحكم القاضي بما لا يتجاوز قيمة صداق المثل وقت صدور الحكم”ومنذ تقنين هذا الحق مارسته نساء كثيرات، بيد أن التحقيقات الإعلامية الميدانية كشفت بعدئذ أن هذا الحق خرج عن مقصده الذي شرع له، حين أضحت دوافعه غير مبررة أخلاقيا، فالكثير من الزوجات المختلعات مارسن هذا الحق بعد أن استغنين عن أزواجهم بسبب تقدم السن والاستقلال المادي الذي وفرته الوظائف وما تضمنه قانون الأسرة من إعطاء حق الحضانة ونفقتها وسكنها للحاضنة، بغض النظر عن كون سبب الفراق الطلاق أو التطليق أو الخلع، علاوة على زهد القيمة المالية التي تطالب الزوجة بدفعها والتي لا تتعدى عادة قيمة المهر !
ولئن كانت بعض النساء لا تفرقن بين الضرر الذي يحق لهم بموجبه طلب التطليق والضرر الذي يدفعن إلى الخلع، فإن غيرهن حولن الخلع إلى نزوة تتحكم فيها أمزجة عابرة للزوجة التي تكفر بالعشرة وتأبى أن تصبر مع زوجها في كبره بعد أن صبر معها وآواها عمرا كاملا، وقد يكون الزوج في سن لا تسمح له بتجديد الحياة، أو تعوزه الوسائل المادية لفعل ذلك فيجد نفسه مشردا دون عائل اجتماعي.
  إن من واجب الزوجات فهم مقاصد اخلع، حتى يتسنى لهن استعماله دون تعسف بسبب موضوعي يجعلهن غير قادرات على مواصلة الحياة الزوجية بشكل طبيعي، لأن ذلك يجعل الخلع مكروها، كم يجب على المشرع إعادة ضبط هذا الحق في أي تعديل لقانون الأسرة دفعا لكل تعسف.
ع/خ

عالم الكتب: كتاب الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية  للفيلسوف روجي جارودي
يتحدث فيه عن مجموعة من الأساطير -حسب الكاتب- بُنيت عليها السياسة الإسرائيلية. الكتاب في مجمله يُنكر الهولوكوست ويرى فقط أنه "أسطورة" يتبناها الشق الصهيوني في إسرائيل من أجل تبرير احتلالهم لفلسطين مدعوماً باللوبي اليهودي في كل من فرنسا والولايات المتحدة وكندا ودول أخرى. ومن الأساطير المذكورة في الكتاب هي:الأساطير الدينية (أسطورة الوعد: الأرض الموعودة أو الأرض المحتلة في التفسير المسيحي المعاصر وفي اللاهوت اليهودي، وأسطورة شعب الله المختار، وأسطورة يهودا: التصفية العرقية، وأساطير القرن العشرين، وأسطورة معاداة السامية، وأسطورة عدالة نورنبيرغ، وأسطورة الستة ملايين الهولوكوست، وأسطورة "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض" والاستعمال السياسي للأسطورة، واللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة، واللوبي الإسرائيلي في فرنسا، وأسطورة "المعجزة الإسرائيلية": التمويل الخارجي )

آداب إسلامية في الأكل لا يغفل عنها المسلم
سن الرسول صلى الله عليه وسلم للمسلمين آدابا حضارية في الأكل والشرب خاصة، أخرجتهم من طور البداوة إلى طور التمدن، وشكلت لهم وقاية صحية من الكثير من الأمراض والعادات السيئة، ومنها ما جاء في صحيح البخاري ومسلم عن عُمَرُ بْنُ أَبِي سَلَمَةَ قَالَ: كُنْت غُلَامًا فِي حِجْرِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَكَانَتْ يَدِي تَطِيشُ فِي الصَّحْفَةِ، فَقَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: " يَا غُلَامُ : سَمِّ اللَّهَ ، وَكُلْ بِيَمِينِك ، وَكُلُّ مِمَّا يَلِيك'.
ففي هذا التأديب النبوي لصبي صغير آداب حضارية جمة، منها أن المسلم يسم باسم الله عندما يشرع في الأكل، وفي ذلك تذكر لنعمة الله تعالى عليه، واعتراف بفضل الله تعالى وشكر لنعمه، ومنها أيضا الأكل باليد اليمنى، لأن اليد اليسرى عادة ما تستعمل في وظائف أخرى، بينما اليمنى ورد في الأثر الحث على استعمالها والبدء بها حتى في الوضوء، وأخيرا أكل المسلم مما يليه من الطعام، فلا يمد يده في الأكل الجماعي لجهة غيره فيفسد على مشاركيه أدب الطعام ويسيئهم أو يقززهم في مجلس كهذا، إلى جانب آداب أخرى ورد الحث عليها على غرار غسل اليدين قبل وبعد الأكل.
والملاحظ أن البعض أخلط في الآداب بين السنن والعادات، فاستعمال الوسائل الحديثة في الأكل والشرب من الأواني والملاعق والموائد وغيرها تتحكم فيها العادة، ولا علاقة له بالبدعة، فلئن لم تظهر هذه الوسائل في العهد النبوي فلا يعني هذا أنها بدع كما يدعي البعض؛ لأن الإسلام راعى عادات الناس في طعامهم ولباسهم ومساكنهم وألسنتهم، بل إن الأمم تختلف في عاداتها الاجتماعية، وقد قص القرآن الكريم على المسلمين قصة يوسف، وفيها إشارة للترف واستعمال وسائل حديثة في الأكل والشرب، صحيح أن البعض يحاول أن يربط بعض العادات بما توصل إليه الطب الحديث، لكن الكثير منها فيه تعسف في القول سوى ما ثبت في الصحيح الأمر به أو النهي عنه من الآداب كما حال ما ذكرنا سابقا، وكما علم رسول الله صلى اللهعليه وسلم..
ع/خ

أخبار المسلمين
جريدة: كريستيان ساينس مونيتور:
داعش يستفيد من التحريض على المسلمين في الغرب ويحاول تأجيجه

قالت صحيفة كريستيان ساينس مونيتور الأمريكية أن تنظيم الدولة يستفيد بشدة من التحريض على المسلمين في الغرب، ويحاول جر أمريكا إلى التخلي عن قيم العدالة، بل وإيذاء المدنيين في الداخل والخارج لكي يكسب معركته. وتحت عنوان "أسباب ابتهاج تنظيم الدولة بعد هجوم أورلاندو" كتب تايلور لاك يقول في عدد الصحيفة الصادر اليوم: "لا تعد الحرب المتجددة التي يشنها تنظيم الدولة على الغرب مجرد حملة عسكرية أو إرهابية لقتل الكفار، بل تهدف أيضا إلى تقويض دعائم الديمقراطية الأمريكية من خلال تأليب الرأي العام ضد نفسه والتحريض على التمييز ضد المسلمين الذين تعارض أغلبية ساحقة منهم ارتكاب مثل هذه الهجمات باسم الإسلام". وأضافت الصحيفة أنه من خلال استثارة الولايات المتحدة ودفعها للتصرف ضد قيمها المعلنة فإن تنظيم الدولة يأمل في أن يوضح للمسلمين في الغرب بصفة عامة وفى الشرق الأوسط بصفة خاصة أن نظام الحكم الوحيد المناسب هو الخلافة التي أعلن عنها التنظيم.

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com