* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
أبدى مدرب اتحاد تبسة محمد بلشطر، الكثير من التفاؤل بخصوص قدرة فريقه، على تذوق نشوة الانتصار بمناسبة استقبال شباب جيجل، وأكد على أن استغلال عاملي الأرض والجمهور، يبقى ضرورة حتمية لإحراز نتيجة إيجابية، تُمكّن التشكيلة من كسب المزيد من الثقة في النفس والإمكانيات، من خلال التصالح مع الأنصار. وأوضح بلشطر في دردشة مع النصر، بأن أمور فريقه أخذت في التحسن بصورة تدريجية، بعد تجاوز النقص الملحوظ في الجانب البدني، لكن الإصرار على تحقيق الفوز مستمد ـ حسبه ـ «من الظروف التي نعيشها في فترة التحضير للمقابلة الثانية، لأن الرزنامة أعطتنا أفضلية لعب لقاءين متتاليين داخل الديار، ومهما كانت المعطيات فإننا أصبحنا مجبرين، على عدم التفريط في النقاط بملعبنا، لتفادي المزيد من الضغوطات النفسية في بداية المشوار، سيما وأن حسابات الصعود تغيّرت، بعد اعتماد النظام الجديد للمنافسة، وحلم الأنصار بالصعود يبقى طموحا مشروعا، ولو أننا نركز اهتمامنا على العمل الميداني». وأشار مدرب «الكناري» في سياق متصل، إلى أن الأجواء السائدة داخل الإتحاد تبعث عن الكثير من الارتياح، بالمقارنة مع ما كانت عليه في بداية التحضيرات، لأننا ـ كما قال ـ « طوينا صفحة المباراة الأولى أمام اتحاد خنشلة، والتي تعادلنا فيها داخل الديار، وحاولنا التركيز على الجانب البسيكولوجي، سعيا لإعطاء المزيد من الثقة للمجموعة، مع تحسيس اللاعبين بالأهمية البالغة التي تكتسيها نقاط المقابلة الثانية، لأننا بحاجة ماسة إلى انتصار، يسمح لنا بتحقيق الانطلاقة المرجوة».
وكشف بلشطر في حديثه عن التعداد، عن غياب المدافع المحوري وحيد العيفة، بسبب الإصابة التي كان قد تعرض لها في المباراة الأولى، مع استعادة المهاجم عبد الرؤوف سعيدي، ولو أننا ـ على حد تصريحه ـ « حاولنا معالجة النقائص التي وقفنا عليها في لقاء خنشلة، سيما ما يتعلق بالفعالية في الهجوم، دون تجاهل العمل البدني، لأن التشكيلة لم تبلغ أعلى درجات الجاهزية، إلا بعد مرور 5 جولات، فضلا عن قضية التنسيق والانسجام بين الخطوط، وعليه فإننا نريد كسب الثقة اللازمة، حتى يتسنى لنا مواصلة العمل في ظروف أحسن». ص / فرطــاس