* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
كشفت إدارة النادي الهاوي لجمعية عين مليلة، عن وجهة الإعانة المالية التي استفادت منها مؤخرا، والمقدرة بقيمة ثلاثة ملايير سنتيم، مخصصة من قبل المجلس الشعبي البلدي، حيث قالت إنها سوت مستحقات أجرتين فقط لجميع مدربي الفئات الصغرى، وتسديد مستحقات استئجار الشقق لصالح اللاعبين بقيمة 250 مليون، واستغلت أيضا الفرصة لتسوية مستحقات شركة «ماكرون» للألبسة والمعدات الرياضية، بقيمة تجاوزت 200 مليون، والأكثر من ذلك فقد سدد الرئيس بن صيد القروض المالية، التي قدمها عدد من المحبين من أجل تسوية منح المباريات.
والنقطة الملاحظة بعد خرجة مسؤول النادي الهاوي، هي رفض إدارة النادي تسوية مستحقات الطاقم الفني للفريق الأول، المشكل من المدرب الأول ليامين بوغرارة والمساعد إلياس أعراب والمحضر البدني زغدودي فريد وأخيرا مدرب الحراس سليم فوضيل، حيث لم يحصلوا على أي أجرة شهرية، منذ توليهم العارضة الفنية في شهر جانفي الماضي.
وأضافت الإدارة، أنها تتوفر حاليا على قيمة مالية بسيطة جدا، لا تكفي لتسديد أجرة واحدة للاعبين، علما أن كتلة الأجور الشهرية في الفريق هي 2.5 مليار سنتيم.
وفي ظل هذه الصعوبات، فإن الرئيس بن صيد شداد يفكر بجدية في الانسحاب رسميا من مهامه، بسبب الصعوبات المالية للنادي، وعلمه المسبق برغبة غالبية اللاعبين في الذهاب نحو غرفة لجنة المنازعات، من أجل إيداع شكاوى ضد النادي، للحصول على التعويضات المالية والتسريح الآلي، في حين لا تتوفر «لاصام» على الإمكانات المالية، التي تسمح لها بتسديد المستحقات العالقة.
أحمد خليل