الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق لـ 20 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته

الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...

  • 21 نوفمبر 2024
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين

* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...

  • 20 نوفمبر 2024
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة

 أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...

  • 20 نوفمبر 2024
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر

 طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...

  • 20 نوفمبر 2024

محليات

Articles Bottom Pub

الرئيس يؤكد استعداد الجزائر لدعم أمن الشركاء طاقويًا: استثمار 39 مليار دولار في مشاريع المحروقات خلال 4 سنوات

أعلن رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، عن تخصيص ما يفوق 39 مليار دولار كاستثمارات في مشاريع المحروقات والطاقة، وأكد أن الأولوية تتعلق بضمان الأمن الطاقوي. وقال الرئيس تبون إن أولويات الجزائر في المرحلة المقبلة تتمثل في وضع إستراتيجية وطنية لتطوير الهيدروجين، بما في ذلك الهيدروجين الأخضر، والتركيز على ترشيد الطاقة وفعالية استخدامها مع مساهمة الطاقات الـمتجددة وتنويع مزيج الطاقة.
كشف رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون, أن قيمة الاستثمارات في قطاع المحروقات ستفوق 39 مليار دولار خلال السنوات الأربعة المقبلة. وجاء ذلك في كلمة خلال الاحتفال بالذكرى ال66 لتأسيس الاتحاد العام للعمال الجزائريين وال51 لتأميم المحروقات ألقاها أول أمس بالنيابة عنه الوزير الأول أيمن بن عبد الرحمان، الذي ذكر أن 70 بالمائة منها ستخصص للاستكشاف والتطوير، لا سيما تحسين معدل الاسترجاع، خاصة في حقول حاسي مسعود وحاسي الرمل.
وتأتي الاستثمارات المقررة في مجال المحروقات للمسعى الرامي إلى «الحفاظ على قدرات الإنتاج والتصدير وتعزيزها, بالموازاة مع تكثيف جهود الاستكشاف, وتحسين مراحل الاستخلاص في حقول الإنتاج, وتحقيق التشغيل الأمثل والرقمنة, وتطبيق التقنيات المتقدمة وخفض التكاليف». وأشار رئيس الجمهورية، إلى اكتساب الجزائر قدرات هائلة ومنشآت صناعية كبيرة في مجال عمليات تكرير النفط، والصناعات البتروكيماوية والنقل بالأنابيب، لا سيما من خلال خطوط الأنابيب التي تربط الجزائر بقارة أوروبا، وقدرات تمييع الغاز الطبيعي وكذلك ناقلات الغاز الطبيعي.
وبهذا الخصوص, أكد الرئيس تبون «الاهتمام البالغ» الذي يوليه لمواصلة تعزيز الدور المحوري لقطاع الطاقة والمناجم في تنفيذ إستراتيجية ‏الدولة في مجال الإنعاش الاقتصادي والانتقال الطاقوي, ‏من أجل الرفع من قدراتنا الإنتاجية لتلبية حاجيات البلاد من الطاقة على المديين المتوسط والبعيد. وينبع هذا الاهتمام -يقول رئيس الجمهورية- «من إيماننا العميق بالأهمية البالغة التي يكتسيها قطاع الطاقة والمناجم كمحرك لتطوير القطاعات الأخرى للاقتصاد وتسريع سياسة تنويع مصادر الدخل».
وتعهد الرئيس تبون باستكمال صياغة تشريعات وقانون موائم للاستثمار، في كل من قطاعات المحروقات والـمناجم ‏والطاقات الـمتجددة لتشجيع الاستثمارات وضمان الأمن الطاقوي ‏للبلاد على الـمدى الطويل، ما يشجع المستثمرين الأجانب على دخول السوق الجزائرية. وقال إن «الحكومة استكملت جميع النصوص التطبيقية الخاصة بقانون الـمحروقات، وتعكف حاليا على استكمال وضع الإطار القانوني الذي سيسمح بإعادة بعث الاستثمار وتسهيل وتبسيط الإجراءات الإدارية الـمرتبطة به، بما يتماشى مع البيئة الاقتصادية الحالية وترقية وجهة بلادنا للاستثمارات الأجنبية المباشرة».
   الجزائر  تساهم في ضمان الأمن الطاقوي للشركاء
وأكد رئيس الجمهورية، أن قطاع المحروقات برهن عن استعداده للمساهمة في الأمن الطاقوي لشركاء الجزائر وهذا عبر تأمين التموين بالمحروقات, خاصة من الغاز الطبيعي». و في هذا الإطار, لفت رئيس الجمهورية إلى أن «نمو الإنتاج الأولي سجل ارتفاعا محسوسا في سنة 2021, قدر بنسبة 14 بالمائة للمحروقات و23 بالمائة للغاز, تماشيا مع عودة الحركية الاقتصادية العالمية». و تضاعف الإنتاج الوطني إجمالا بثلاث مرات منذ سنة 1971‏, ليبلغ اليوم حوالي 200 ‏مليون طن معادل نفط, وخاصة بالنسبة ‏للغاز الطبيعي, حسب السيد تبون.
و يعتبر ذلك «تأكيد على تلك الإرادة الوطنية القوية التي ما فتئ يتحلى بها ‏بنات وأبناء القطاع, الذين, بفضل جهودهم, تعزز دور الجزائر في السوق البترولية والغازية على المستوى الإقليمي والدولي», يقول رئيس الجمهورية. مشيرا إلى أن الجزائر اكتسبت قدرات «هائلة» فيما يتعلق بتثمين المحروقات, حيث أصبحت تتوفر على منشآت صناعية كبيرة في مجال عمليات تكرير النفط, والصناعات البتروكيماوية والنقل بالأنابيب وكذا التصدير, لاسيما من خلال خطوط الأنابيب التي تربط بلادنا بقارة أوروبا, وقدرات تمييع الغاز الطبيعي وكذلك ناقلات الغاز الطبيعي المميع.
 تخفيض الواردات من المشتقات البترولية بنسبة 50 بالمائة
وأكد رئيس الجمهورية، أن الجهود التي بذلتها الدولة في هذا المجال سمحت بتخفيض الواردات من المشتقات البترولية بما يفوق 50 بالمائة خلال سنة 2021 مع التطلع إلى التوجه إلى التصدير في السنوات القليلة القادمة, كما لم تستورد أي كمية من الوقود في سنة 2021. أما بالنسبة لتوفير مصادر الطاقة للساكنة, عبر رئيس الجمهورية عن ارتياحه لتحقيق «قفزة نوعية ومستويات من بين الأعلى في المنطقة, بل وفي العالم», من خلال ربط أكثر من 99 بالمائة من المنازل بالكهرباء و65 بالمائة منها بالغاز الطبيعي. و أكد بهذا الخصوص استمرار الجهود لربط المناطق النائية والمعزولة عبر التراب الوطني بما فيها المحيطات الفلاحية ومختلف المستثمرات من أجل تحسين ظروف معيشة السكان وتعزيز الديناميكية الاقتصادية.
  هذه هي أولويات الجزائر في المرحلة المقبلة
وكشف الرئيس تبون عن أولويات الجزائر في المرحلة المقبلة في قطاعات الطاقة، أبرزها «وضع إستراتيجية وطنية لتطوير الهيدروجين، بما في ذلك الهيدروجين الأخضر، من أجل تمكينها من الاندماج الكامل في الديناميكية العالمية الـمرتبطة بالانتقال الطاقوي والبيئي».  ويندرج هذا التوجه ضمن «سعي الدولة إلى تعبئة جميع مواردها وتثمينها, لاسيما الطاقات المتجددة, خاصة وأن الجزائر, تتمتع بإمكانيات هائلة من الطاقة الشمسية ومصادر أكيدة من الهيدروجين الأخضر».
وكذلك الأمر بالنسبة إلى «التركيز على ترشيد الطاقة وفعالية استخدامها مع مساهمة الطاقات الـمتجددة وتنويع مزيج الطاقة، من أجل توفير حلول شاملة ومستدامة للتحديات البيئية وكذا للحفاظ على موارد الطاقة الأحفورية وتطويرها، مما يمكننا من توفير موارد إضافية يمكن توجيهها للتصدير».
وأكد الرئيس تبون، أن الحكومة تعتزم إعادة إطلاق خطة لتطوير قطاع الـمناجم وتثمين الثروات المنجمية التي تزخر بها الجزائر، من خلال تطوير مناجم الحديد والزنك والفوسفات خاصة في منطقة تبسة شرقي الجزائر، حيث كانت الحكومة قد أعلنت في ديسمبر عن مشروع لضخ استثمارات تقدر بـ3 مليارات دولار، لإنجاز مشروع استغلال مناجم الفوسفات التي  تقدر احتياطاتها بملياري طن، بطاقة إنتاج تقدر بـ3 ملايين طن سنويا.هذا بالإضافة إلى استغلال مناجم الذهب في الجنوب، الأمر الذي يساعد على خفض اعتماد الجزائر على الواردات ويوفر فرص عمل إضافية وتحرير الاقتصاد المحلي من التبعية للـمحروقات وزيادة الصادرات خارج نطاق النفط والغاز.
  مواصلة الجهود للتكفل بالمتضررين «اجتماعيا»
من كورونا
في سياق منفصل، أكد رئيس الجمهورية، مجددا عزم الدولة «على مواصلة معالجة الآثار الاجتماعية والتكفل تدريجيًا بإخوتنا وأخواتنا من المتضررين، بالسهر الدائم على متابعة السلطات العمومية، ‏التنفيذ الصارم لكل الإجراءات والتدابير المتخذة الرامية إلى ضمان الحماية الاجتماعية، والقدرة الشرائية للمواطنات والمواطنين».
وعبّر الرئيس عن تقديره لتضحيات العاملات والعمال في كل المواقع، وترحمه «على أرواح شهداء الواجب، ‏ومن فقدناهم جراء جائحة كوفيد- 19‏». وأشاد الرئيس تبون بالسجّل «المشرف» للاتحاد العام للعمال الجزائريين في الدفاع عن مصالح البلاد خلال جميع المراحل التي مرت بها. وأوضح في هذا الصدد قائلاً: «لقد كان للاتحاد العام للعمال الجزائريين، وهو الذي دفع ‏من إطاراته وقياديه شهداء للواجب الوطني، وعلى رأسهم الشهيد عبد الحق بن حمودة، سجّلاً مشرفًا في كل الظروف والأوقات التي استوجبت الدفاع عن مصالح البلاد، ورصّ الصفوف ‏والتقوية الداخلية للوطن.                    ع سمير

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com