وجه رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، اليوم الاربعاء، رسالة عشية إحياء اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني (29 نوفمبر)، قرأها نيابة عنه وزير...
* أمر بتسوية ملف العقار الفلاحي في 2025 * ضرورة إيجاد حل لمشكل غلاء اللحوم الحمراء * توسيع مساحات إنتاج الزراعات الاستراتيجيةأكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد...
كرم الاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين، أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة، رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، نظير دعمه الكبير للفلاحين والرقي بقطاع الفلاحة...
قام السيد الفريق أول السعيد شنقريحة، الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، أمس الثلاثاء، في اليوم الثالث من الزيارة الرسمية التي...
أكد معهد باستور بالجزائر، في بيان له اليوم الثلاثاء، عدم تسجيل أو تأكيد أي حالة إصابة بمرض جدري القردة أو حالة مشتبه بها إلى غاية اليوم بالجزائر، لافتا إلى أنه سيعلم عن أي معلومة جديدة تخص هذا الموضوع عبر موقعه الالكتروني www.pasteur.dz وصفحته الرسمية على الفايسبوك.
وكان معهد باستور قد نشر بتاريخ 22 ماي 2022 على موقعه الرسمي، مذكرة إعلامية حول مرض جدري القرود، بعد تسجيل إصابات عبر عدد من البلدان حول العالم، قدم من خلالها معلومات حول هذه العدوى، أصلها وتشخيص المرض.
وأوضح المعهد في المذكرة أن المرض نادر ينتج عن الإصابة بفيروس جدري القرود الذي ينتمي إلى جنس الفيروسات القشرية وتم اكتشافه عام 1958 عندما تفشى مرض شبيه بالجدري مرتين في مستعمرات القرود التي تمت تربيتها لغرض البحث، ومن هنا اشتق اسم "جدري القرود".
ولفت إلى أن المصدر الطبيعي لجدري القرود غير معروف، إذ يمكن للقوارض الإفريقية والرئيسيات غير البشرية (مثل القرود) إيواء الفيروس وإصابة البشر، ويظهر على شكل طفح جلدي وتضخم في الغدد الليمفاوية.
وذكر في ذات السياق، أنه تم تأكيد الحالة الأولى في 7 ماي الجاري في أوروبا لفرد عاد إلى إنجلترا من نيجيريا، ليتم الإبلاغ عن حالات جديدة في بعض الدول.
وبخصوص تدابير الوقاية من جدري القرود، أوضح معهد باستور أن الأمر مشابه للوقاية من فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك بارتداء الكمامة في الأماكن العامة والمغلقة، غسل الأيدي والمحافظة على التباعد الجسدي لمسافة 1 متر على الأقل.
كما يوصي بتجنب الاحتكاك المباشر مع الحيوانات المشتبه في حملها للفيروس أو المريضة أو النافقة في المناطق التي تشهد انتشارا للمرض، عزل المرضى، واستعمال الأدوات الوقائية في حال التعامل مع المصابين.