* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
وقعت أول أمس بالجزائر، اتفاقية شراكة بين المحافظة السامية للأمازيغية و المؤسسة الأورو-عربية للدراسات العليا تهدف إلى إرساء شراكة أكاديمية و ثقافية بين الطرفين حول اللغة و الثقافة الامازيغية.و وقع الاتفاقية كل من الأمين العام للمحافظة السامية للامازيغية سي الهاشمي عصاد، و السكرتيرة التنفيذية للمؤسسة اينماكولادا ماريرو روخا. ومن الأهداف الرئيسية لهذه الاتفاقية إبراز القيمة الرمزية لغرناطة باسبانيا المدينة التي أسسها الزيريون الأمازيغ سنة 1013 من حيث التنوع الثقافي و التعايش و دورها التاريخي في المبادلات بين الجزائر و اسبانيا.كما يتعلق الأمر بإقامة شراكة أكاديمية و ثقافية تقوم على الحوار و التبادل و التكوين و نقل المعرفة و حول اللغة و الثقافة الامازيغية و إنشاء شراكة دائمة من اجل إقامة شبكة من الخبراء و الباحثين في الميادين التي تهم الجانبين. و يسعى كلا الجانبين من خلال هذه الاتفاقية إلى القيام بعديد الأعمال سيما تبادل الإصدارات و تقاسم المعلومات حول الأعمال التي تتم في مجال اللغة والثقافة الامازيغية و التعاون العلمي و الثقافي و الإصدار المشترك لأعمال أكاديمية و بحثية التي تنبثق خاصة عن اللقاءات التي تنظم بشكل مشترك. كما يسعيان إلى الاستعمال المشترك للأرشيف و الموارد الرقمية و الوثائقية و تخصيص منح لتحسين المهارات و البحث من اجل المشاركة في دورات تكوينية و ملتقيات متخصصة.
للإشارة، فإن المؤسسة الأورو-عربية للدراسات العليا التي يتواجد مقرها بغرناطة المدينة ذات المرجع التاريخي في مجال الحوار الثقافي بين أوروبا و العالم الإسلامي تجد مصدرا لها في لائحة البرلمان الأوروبي بتاريخ 30 مارس 1984 المتمثلة في إنشاء فضاءات حوار و تعاون بين بلدان الاتحاد الأوروبي و نظرائهم من منطقة الشرق الأوسط و شمال إفريقيا «مينا» .
ق و