استُقبل السيد الفريق أول السعيد شنقريحة، الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، أمس الجمعة ، خلال اليوم الثالث من...
أكدت الجزائر رفضها القاطع لما يتم تداوله من مخططات ترمي إلى تهجير وإفراغ غزة من سكانها الأصليين، مشددة على حتمية توحيد الأراضي الفلسطينية من غزة إلى الضفة...
خطفت صالات عرض السيارات بقسنطينة، قطاعا هاما من زبائن سوق حامة بوزيان في الفترة الأخيرة، بعدما تحولت إلى قبلة مفضلة للراغبين في اقتناء مركبات تكون...
تمكن أفراد حراس السواحل بدلس بولاية بومرداس، أول أمس الخميس، من إنقاذ 15 مهاجرا غير شرعي، أجانب، وذلك بحسب ما أفاد به بيان لوزارة الدفاع...
علمت النصر من مصادر مؤكدة، أن إدارة مولودية العلمة وصلتها مراسلة من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم، تدعوها من خلالها إلى تسديد مستحقات اللاعب السابق عباس عبد المالك بقيمة مليار سنتيم، بالإضافة إلى مصاريف التقاضي المقدرة بقيمة 7913 فرنك سويسري أي بقيمة 160 مليون سنتيم بالعملة الوطنية، وذلك قبل يوم الأحد المصادف لتاريخ 24 جويلية المقبل، وإلا يتم تحويل الملف إلى لجنة الانضباط لإصدار العقوبات النهائية.
وحسب العارفين بقضايا النزاعات، فإنه في حال تأخر المولودية في تسديد المبالغ المذكورة، فإن الاتحاد الدولي سيسلط على النادي عقوبات قاسية، قد تصل إلى حد خصم النقاط من الرصيد.
وكان اللاعب السابق عباس قد تحصل على أحكام نهائية من المحكمة الرياضية الدولية "التاس"، بعد الشكاوى التي قدمها حول موضوع التأمين، مباشرة بعد توقف مشواره الرياضي لمتاعب صحية في القلب، ولم يعارض بعدها اللاعب المقترحات الودية التي اقترحتها إدارة النادي، لكن الأخيرة لم تلتزم طيلة السنوات الثلاث، بتجسيد الحلول الودية، لأن اللاعب تحصل فقط على جزء بسيط من مستحقاته.
وبالرغم من استفادة النادي بصورة دورية من أرقام مالية معتبرة في كل موسم رياضي، غير أن الديون تزداد بشكل مستمر، ما يطرح العديد من التساؤلات وسط الأنصار، حول طريقة تسيير شؤون النادي رغم تداول عدة أشخاص على هرم تسييره، منذ سقوطه إلى بطولة القسم الثاني.
وفي سياق منفصل، خصص المجلس الشعبي البلدي لمدينة العلمة إعانة مالية جديدة، بقيمة 2.5 مليار سنتيم في إطار الميزانية الإضافية، وستعرف طريقها إلى خزينة النادي في الأشهر المقبلة.
ووجدت الإدارة صعوبة في الاستفادة من الإعانة السابقة بقيمة 5.5 مليار سنتيم، بسبب تجميد الرصيد البنكي من قبل الدائنين. أحمد خليل