* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
قيــادة الأفـافـاس تطلــب مـن مناضليهــا توخــي الهــدوء و اليقظــة
أكدت جبهة القوى الاشتراكية حضور السلطات العمومية في تنظيم مراسم دفن الزعيم التاريخي المرحوم حسين آيت أحمد، وأوصت مناضلي الحزب بالتحلي باليقظة والهدوء.
و قال مسؤول الإعلام في الأمانة الوطنية للحزب في بيان صدر أمس، بأن القيادة الوطنية لجبهة القوى الاشتراكية التي تعمل بالتشاور مع أسرة آيت أحمد، ستبلغ المواطنات والمواطنين، بالتفاصيل المتعلقة بتنظيم ظروف استقبال جثمان الفقيد يوم الخميس 31 ديسمبر، و عن مجريات مراسم الدفن في أول شهر جانفي القادم.
وأضاف بأن «كل التدابير ذات الطابع التقني لضمان الأمن على الطريق العمومي، ستُتخذ بالتنسيق مع السلطات المعنية» ودعت جبهة القوى الاشتراكية مناضليها و المتعاطفين معها إلى التحلي باليقظة في كل لحظة، في أقوالهم و أفعالهم من أجل أن يعكس هذا الظرف التاريخي، قيم الكرامة الديمقراطية والعظمة الوطنية لهذا البطل الذي فقدته الجزائر، في إشارة إلى تجنب الغلو في التصريحات أو إصدار تصرفات ضد ممثلي السلطات العمومية على مستوى ولاية تيزي وزو حيث سيوارى الجثمان . وعبرت عن تأثرها العميق لعمق التعاطف الشعبي المعُبّر عنه إثر الإعلان عن وفاة حسين آيت أحمد، وقال البيان أن الحزب «ما يزال يتلقى عبارات التعازي والاحترام من طرف المواطنات و المواطنين و الفعاليات الاجتماعية و السياسية على مستوى المقر الوطني للحزب و عَبر مكاتبه المتواجدة في جميع أرجاء الوطن، تخليدا و تحية للمسار التاريخي و السياسي المثالي لهذا القائد الذي أجمع الكل على تميزه». وبدوره وجه يوغرطة آيت أحمد نجل الفقيد رسالة شكر عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي إلى كل من توجه للعائلة بالتعازي، مؤكدا أن تلك الرسائل كان لها وقعها العاطفي عليه و على العائلة. وقال يوغرطة «أن فقدان عزيز شيء يمزق الذات، وتضامنكم وشهادتكم ، وتقديركم للدا الحسين خفف من معاناة العائلة.»
ج ع ع