* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
لم يتوان أنصار المولودية القسنطينية الذين حضروا مباراة أول أمس أمام اتحاد تبسة، في شتم وسب الرئيس الجديد للفريق نور الدين قدري، وهذا رغم فوز الفريق بنقاط المقابلة، وحفاظه على مقعده في برج المراقبة.
أنصار الموك وعلى قلتهم ظلوا قبل، أثناء وبعد اللقاء يمطرون الرئيس قدري، الذي تابع المباراة عند مخرج النفق المؤدي إلى غرف تغيير الملابس، بوابل من السب والشتائم، ومنهم من ذهب إلى حد مطالبته بالرحيل، بحجة أنه فشل هو الآخر في تحقيق حلمهم المتمثل في افتكاك تأشيرة الصعود إلى حظيرة المحترفين، خاصة بعد الهزيمة الأخيرة للفريق في خنشلة على يد الاتحاد المحلي، واكتفائه قبلها بنقطة التعادل في الخرجة التي سبقتها أمام المضيف ترجي قالمة، وهو ما جعل الفارق يتسع مجددا عن ثنائي الريادة إتحاد بسكرة وطلبة بونة إلى نقاط مقابلتين (6 نقاط)، وهو الفارق الذي يرى أنصار المولودية الغاضبين، الذي من الصعب استدراكه، بالنظر إلى ضعف خبرة المكتب المسير الجديد، خاصة في مواجهة نشاط الكواليس الذي كان حسبهم وراء خروج فريقهم من رواق السباق.
من جهته لم يبال الرئيس قدري برد فعل من شتموه، خاصة وأنه مازال يمني النفس بإمكانية مواصلة سباق الصعود، خاصة إذا ما توفر- كما سبق وأن صرح للنصر- الدعم المالي والمعنوي من السلطات المحلية والمحبين.
حميد بن مرابط