استقبل رئيس الجمهورية السيد، عبد المجيد تبون، أمس بمقر الرئاسة، وزير الشؤون الخارجية التونسي والهجرة والتونسيين في الخارج، محمد علي النفطي، بحضور...
أنهت مديريات التربية الوطنية عبر مختلف الولايات معالجة التماسات إعادة إدماج التلاميذ المعيدين التي تقدم بها الأولياء، بعقد اجتماعات ماراطونية...
دعا مسؤولون نقابيون، أمس، من مخيم أوسيرد لللاجئين الصحراويين، إلى تفعيل الدبلوماسية النقابية لإعطاء دفع إضافي للقضية الصحراوية في المحافل الدولية،...
سجلت مصالح الجمارك، خلال الفترة الممتدة من 11 إلى 17 أكتوبر الجاري، 178 قضية متعلقة بمكافحة التهريب والتجارة غير الشرعية العابرة للحدود، تم خلالها...
تخوض مولودية باتنة مقابلتها أمام حمراء عنابة بشعار الانتصار أو الانكسار، بحكم أنها لا تملك خيارا آخر عن الفوز الذي يعد في نظر مدربها زاوي، السبيل الوحيد للإبقاء على حظوظها في الإفلات من شبح السقوط: «سنجري اللقاء بظهر إلى الحائط، وسنطرح آخر أوراقنا في لقاء الغد، الأمر الذي يجعل الخطأ ممنوعا، وهو ما يستوجب من اللاعبين الكثير من التضحية، والتحلي بالروح الجماعية والقتالية، فضلا عن الرزانة والهدوء».
وانطلاقا من قيمة اللقاء حرص المدرب الباتني على ضبط كل الميكانيزمات الضرورية لكسر الحاجز البسيكولوجي، في ظل الحلول المطروحة: «أعتقد بأن الفريق بلغ مرحلة، لا خيار له فيها عن التضحية ورفع التحدي. أنا على يقين بأن اللاعبين يشعرون بالمسؤولية الملقاة على عاتقهم، وهذا لإيمانهم بحظوظ الفريق، وكذا إمكانية تحقيق البقاء». هذا وقد تركزت تحضيرات البوبية بالأساس على العمل البسيكولوجي، الذي يعد مفتاح النجاح حسب زاوي: «سنسعى لتحضير الخطة التكتيكية اللازمة، وهذا وفق طبيعة وأهمية المباراة وكذا المنافس، كما سنعمل على العودة بالنقاط الثلاث دون سواها».على صعيد آخر قامت الإدارة بصرف منحة الفوز على اتحاد خنشلة، مع رصد منحة أخرى مضاعفة من باب التشجيع، في وقت سيكون بحري الغائب الوحيد عن البوبية في لقاء الغد. كيدأأ
م ـ مداني