سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
وجه رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، اليوم الاربعاء، رسالة عشية إحياء اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني (29 نوفمبر)، قرأها نيابة عنه وزير...
* أمر بتسوية ملف العقار الفلاحي في 2025 * ضرورة إيجاد حل لمشكل غلاء اللحوم الحمراء * توسيع مساحات إنتاج الزراعات الاستراتيجيةأكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد...
كرم الاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين، أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة، رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، نظير دعمه الكبير للفلاحين والرقي بقطاع الفلاحة...
المعارضة لها يد في خسارة الشلف و غوميز الأقرب لخلافة بن يلس
أكد رئيس فريق شبيبة سكيكدة عبد الله طبو، بأن قرار إدارته القاضي بفسخ العقد مع المدرب عبد الكريم بن يلس، كان أنسب خيار بالنسبة للطرفين، و هذا بسبب توالي النتائج السلبية، خاصة و أن المدرب التلمساني تفهم الأمر ليتم بذلك تقرير الطلاق بالتراضي.
و عن هوية المدرب القادم للشبيبة، قال رئيس الشبيبة طبو، بأن المدرب السابق لشباب قسنطينة الفرنسي ديدييه غوميز يعد المرشح الأقرب لخلافة بن يلس، حيث دخل معه في اتصالات و يكون قد حضر أمس لسكيكدة لترسيم الاتفاق خاصة وأنه أبدى استعدادا و حماسا كبيرين لتولي العارضة الفنية للفريق و إحداث «الديكليك»، و لهذا الغرض اشترط غوميز حسب محدثنا تدعيم الفريق بلاعبين في المستوى خلال الميركاتو الشتوي، و من الممكن جدا أن يكون حاضرا في اللقاء القادم مع أهلي البرج، كاشفا في هذا الخصوص بأن الادارة قررت فسخ عقود بعض اللاعبين، و البداية كانت باللاعب سليماني بسبب ضعف مردودهم.
من جهة أخرى أكد رئيس شبيبة سكيكدة أنه لايزال يؤمن بهدف الصعود، رغم التعثرات المتتالية داخل و خارج الديار بقوله: «صحيح أن النتائج السلبية المسجلة في الجولات الأخيرة جعلتنا نغير من الأهداف المسطرة إلى اللعب من أجل البقاء، لكن هذا لا يعني بأننا تخلينا عن اللعب من أجل الصعود، و سنلعب ما تبقى من مشوار البطولة مباراة بمباراة، فاذا وفقنا في تحقيق الهدف فمرحبا، و إذا لم نوفق فسنكتفي بالبقاء.
و عاد رئيس تشكيلة روسيكادا للحديث عن مباراة الشلف، حيث قال بأنه و بقية المسؤولين و الطاقم الفني، كانوا يأملون في الخروج من هذه المباراة ظافرين بالنقاط الثلاث، لكن- استطرد محدثنا يقول، يبدو بأن المعارضة كان لها دور كبير في هذه الخسارة دون أن يذكر التفاصيل أو يكشف عن هوية من كان يقصد بهذا الاتهام، حيث فتح النار على هؤلاء الأشخاص الذين لم يتركونا مثلما قال نعمل في هدوء.
كمال واسطة