الأربعاء 27 نوفمبر 2024 الموافق لـ 25 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
 رسالة رئيس الجمهورية بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلــ،ـــســ،طــ،ينــ،ـي
رسالة رئيس الجمهورية بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلــ،ـــســ،طــ،ينــ،ـي

وجه رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، اليوم الاربعاء، رسالة عشية إحياء اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني  (29 نوفمبر)، قرأها نيابة عنه وزير...

  • 27 نوفمبر 2024
 الرئيس تبون يؤكد بأن الأمن الغذائي رِهان استراتيجي ويقرّر: لا استيـــــــــــــراد للقمـــــــح الصلـــــــــــب في 2025
الرئيس تبون يؤكد بأن الأمن الغذائي رِهان استراتيجي ويقرّر: لا استيـــــــــــــراد للقمـــــــح الصلـــــــــــب في 2025

* أمر بتسوية ملف العقار الفلاحي في 2025 * ضرورة إيجاد حل لمشكل غلاء اللحوم الحمراء * توسيع مساحات إنتاج الزراعات الاستراتيجيةأكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد...

  • 26 نوفمبر 2024
الاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين يكرّم رئيس الجمهورية
الاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين يكرّم رئيس الجمهورية

كرم الاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين، أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة، رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، نظير دعمه الكبير للفلاحين والرقي بقطاع الفلاحة...

  • 26 نوفمبر 2024
في اليوم الثـالث من زيارته الرّسمية إلى دولة الكـويت: الفريق أول شنقريحة يزور مـعرضا للـنفط والغـاز و اللواء مـبارك المــدرع 15
في اليوم الثـالث من زيارته الرّسمية إلى دولة الكـويت: الفريق أول شنقريحة يزور مـعرضا للـنفط والغـاز و اللواء مـبارك المــدرع 15

قام السيد الفريق أول السعيد شنقريحة، الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، أمس الثلاثاء، في اليوم الثالث من الزيارة الرسمية التي...

  • 26 نوفمبر 2024

محليات

Articles Bottom Pub

دعا إلى إجراء استفتاء شعبي على مشروع تعديل الدستور


بـن يونـس يتهـم المعارضـة بمحاولـة إعـادة "الإرهابيـين "إلـى الساحـة السياسيـة
دعا أمس الأمين العام للحركة الشعبية الجزائرية، عمارة بن يونس إلى عرض التعديل الدستوري المرتقب، على الاستفتاء الشعبي، مقترحا أن يسبق ذلك فتح نقاش وطني واسع حول مسودة المشروع التمهيدي لتعديل الدستور، تشارك فيها كل أطياف الطبقة السياسية ومكونات المجتمع المدني.  وفي كلمته الافتتاحية لأشغال الدورة السابعة للمجلس الوطني لحزبه، قال بن يونس ‘’ إن رئيس الجمهورية هو المخول قانونا وبيده الخيار في كيفية المصادقة على الدستور سواء عبر استفتاء شعبي أو عبر المجلس الشعبي الوطني ‘’، غير أنه حبّذ خيار اللجوء إلى الاستشارة الشعبية.
وبعد أن أعرب عن يقينه بأن تعديل الدستور القادم  " يؤسس لدولة ديمقراطية قوية تستند على الحوار المفتوح والسلم والمصالحة الوطنية "، أبرز بن يونس أهم مقترحات التعديل الدستوري التي تقدمت بها تشكيلته السياسية، والتي تدعو إلى " تكريس  نظام ديمقراطي جمهوري " شبه رئاسي"، و أعرب صراحة عن رفضه للنظام البرلماني " كما تدعو ذات المقترحات التي استعرضها المتحدث  إلى الحفاظ على البرلمان بغرفتيه " كي يبقى مجلس الأمة كصمام أمان للبلاد "، إلى جانب الدعوة لترسيم اللغة الأمازيغية كلغة وطنية وتحقيق المساواة بين الجنسين وصيانة الحقوق الفردية والجماعية.من جهة انتقد بن يونس وبشدة أحزاب المعارضة وبعض الصحف والقنوات التلفزيونية، وفي هذا السياق اتهم " المعارضين " بمحاولة إعادة الاعتبار إلى من أسماهم الإرهابيين وقتلة الجزائريين وإعادتهم إلى الساحة السياسية ومحاولة ممارسة بذلك ضغوط على السلطة من خلال دعوتهم لحضور بعض الندوات السياسية وقال " إنني رجل دولة ولست هنا لممارسة الكذب وأتحمل مسؤولية ما أقول".  
 وفي ذات الوقت أعرب المتحدث عن أسفه لقيام بعض القنوات التلفزيونية الخاصة بدعوة هؤلاء " الإرهابيين، الذين قتلوا وأحرقوا وخربوا " للمشاركة في الحصص التلفزيونية، مشددا على " ضرورة الكف عن مثل هذه الأعمال التي لا تخدم البلاد "، وبالنسبة لبن يونس فلا داعي لمناقشة هذا الموضوع باعتبار أن " ميثاق السلم والمصالحة الوطنية قد أقصى هؤلاء الإرهابيين نهائيا".وفي ذات السياق قال بن يونس بأنه لا توجد في حقيقة الأمر معارضة في الجزائر وإنما يوجد معارضون وقال " إن المعارضة في الجزائر ليس لها مصداقية وليس لديها مشروع مجتمع، وهي غير قادرة على تجنيد الناس في تجمعات شعبية كما أنها غير موجودة خارج القنوات التلفزيونية"، متسائلا " لماذا لا تدعو هذه الأحزاب المعارضة إلى انعقاد مجالسها الوطنية كما نفعل نحن." وأضاف "  لقد عجز المعارضون عن جمع 6000 شخص للتظاهر في 48 ولاية ضد الغاز الصخري يوم 24 فيفري".كما اتهم رئيس الحركة الشعبية الجزائرية، أحزاب المعارضة، أثناء قيامها في وقت سابق بالدعوة إلى إقامة مرحلة انتقالية بكونها كانت تعمل وتهدف إلى " تنظيم انقلاب ضد الرئيس بوتفليقة " وقال " لقد حاولت المعارضة تنظيم انقلاب ضد بوتفليقة ولكن لم تكن لها الشجاعة الكافية لكي توجه دعوة صريحة للجيش من أجل ذلك "، داعيا " هؤلاء المعارضين " إلى التوقف عن ما عبر عنه بـ " التخلاط " وانتظار موعد الانتخابات التشريعية المقررة في 2017 و رئاسيات 2019 لاستعراض عضلاتهم".ولم يستثن بن يونس بعض الجرائد اليومية، من توجيه انتقاداته الشديدة لها وقال أن بعض اليوميات تحرص منذ 2011 على إجراء حوارات يومية مع بعض الشخصيات المعارضة التي لا تقدم سوى نظرتها السوداوية عن البلاد وقال " هذه الجرائد سوّدت سمعة البلاد ولكنها لن تستطيع أن تفرض حلولها ".بن يونس الذي رافع لصالح الدبلوماسية الجزائرية ومساهمتها في حل الأزمات الإقليمية والدولية وقال أن هذا التوجه نابع من سياستها الداخلية القائمة على المصالحة الوطنية، أكد رفض حزبه المشاركة في ندوة الإجماع الوطني التي بادرت بها جبهة القوى الاشتراكية، وقدم عدة مبررات لذلك، مؤكدا بأن الحركة الشعبية الجزائرية لم تتلق الإجابات الكافية عن الأسئلة التي قدمتها للأفافاس عن هذه الندوة، مسجلا بأن " الندوة مفتوحة وليس لها جدول أعمال ولم تحدد طبيعة الشخصيات والفواعل المدعوة إليها".
ع.أسابع

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com