الخميس 21 نوفمبر 2024 الموافق لـ 19 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته

الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...

  • 21 نوفمبر 2024
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين

* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...

  • 20 نوفمبر 2024
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة

 أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...

  • 20 نوفمبر 2024
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر

 طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...

  • 20 نوفمبر 2024

محليات

Articles Bottom Pub

انتقدت غياب هيئة دربال عن مراقبة عملية الترشيحات

 «حمس» تشتكي من إسقاط عديد المترشحين من قوائمها للمحليات
 انتقدت حركة مجتمع السلم، ما أسمته «غياب» الهيئة المستقلة لمراقبة الانتخابات، عن مراقبة عملية الترشيحات ومدى تطابق ممارسات الإدارة مع القانون وقواعد المنافسة النزيهة، وتقاعسها عن الدفاع عن حق الترشح، بعد إسقاط الإدارة لعديد المترشحين على قوائم الحركة، ودعت، العدالة إلى إنصاف كل الذين طالهم قرار المنع من الترشح، وأعلنت عن تشكيل هيئة من النواب ورجال القانون لمتابعة «الخروقات الإدارية» باستنفاذ كل الوسائل والأساليب القانونية للإنصاف واسترداد الحقوق. قالت حركة مجتمع السلم، في بيان أصدرته أمس، أنها «كانت ولازالت متمسكة بالمسار الانتخابي وسباقة لخدمة الوطن، مدافعة عن أمنه واستقراره، مساهمة في تنميته بأفكارها وكفاءة ونظافة إطاراتها..»، وأكدت الحركة عقب اجتماع مكتبها التنفيذي الوطني، أنها شاركت في مختلف المواعيد الانتخابية ومنها المحطة القادمة (محليات 23 نوفمبر2017) رغم ما أسمتها "التجاوزات متعددة الأشكال".
واتهمت الحركة، الإدارة المحلية لبعض الولايات، بالتمادي في «ممارسات غير قانونية» بمصادرة الحقوق والحريات لبعض المواطنين والأحزاب بحجج واهية وتبريرات لا تصمد أمام الحقوق الدستورية والقانونية المكفولة للجزائريين. وأشارت بأن تلك التجاوزات مست أحزاب المعارضة.
وتتمثل تلك التجاوزات في إسقاط عدد معتبر من المترشحين دون مسوغات قانونية ، بقرارات إدارية وليس بأحكام قضائية نهائية. وتجاوز الآجال القانونية المنصوص عليها في القانون العضوي المتعلق بالإنتخابات (المادة78) الذي يفرض تبليغ المعني بالرفض في أجل عشرة(10) أيام من تاريخ إيداع ملف الترشح.
كما اشتكت الحركة من إسقاط بعض القوائم كلية بسبب التحفظ على متصدر القائمة،. (مثال ذلك ولايتي: النعامة وتيارت). وتحدثت عن «إقصاء تعسفي» بحجج المساس بالأمن العام لأولئك الذين واجهوا المأساة الوطنية وناضلوا من أجل السلم والمصالحة، بمن فيهم منتخبون ورؤساء بلديات ممارسون. واستغربت الحركة، قيام الإدارة بالطعن في أحكام المحكمة الإدارية التي ينص قانون الانتخابات أنها نهائية (المادة 78): «يكون حكم المحكمة الإدارية غير قابل لأي شكل من أشكال الطعن».
وأدانت الحركة ما أسمتها «الخروقات الصارخة »، واعتبرت بأنها «ممارسات تعسفية» وظالمة تضر بقواعد نزاهة الانتخابات.
ودعت حركة «حمس» العدالة إلى إنصاف كل المواطنين الذين طالهم هذا التعسف وإعادة الاعتبار لهم. وأعلنت عن تشكيل هيئة من النواب ورجال القانون لمتابعة هذه الخروقات باستنفاذ كل الوسائل والأساليب القانونية للإنصاف واسترداد الحقوق. واستغرب المكتب التنفيذي الوطني الغياب الكلي للهيئة المستقلة لمراقبة الانتخابات، وغيابها عن مراقبة عملية الترشيحات ومدى تطابق ممارسات الإدارة مع القانون وقواعد المنافسة النزيهة، وتقاعسها عن الدفاع عن حق أساسي هو حق الترشح الذي بغيابه ولو جزئيا تصبح العملية الانتخابية برمتها مشكوكا فيها.
وقالت الحركة، إن قناعتها بالديمقراطية لا يمكن أن تتزعزع ، وفي نفس الوقت فإن الإدارة المحلية للولايات المعنية تتحمل كامل المسؤولية في النتائج.              ع سمير

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com