أطلقت وزارة الداخلية والجماعات المحلية و التهيئة العمرانية، أمس، بمعية قطاعات وزارية أخرى حملة وطنية لتحسيس المواطنين بالأثر الايجابي والدور الهام...
حدد بنك الجزائر، المبلغ الأقصى المسموح بإخراجه من العملة الأجنبية، من طرف المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بما قيمته 7500 أورو، مرة واحدة في السنة...
وجهت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة صورية مولوجي تعليمات للمدراء الولائيين للقيام بخرجات ليلية عبر مختلف أنحاء الوطن، مع تجنيد الخلايا...
* نـظام المخـزن تحــالف مع القوى الاستعمــارية كشف عضو الحزب الوطني لجمهورية الريف، يوبا الغديوي، أمس السبت، أن تشكيلته السياسية ستتقدم قريبا إلى...
شرعت، أمس الأول، مصالح مديرية الصحة و السكان لولاية سطيف، في حملة تلقيح ضد الأنفلونزا الموسمية للسنة الجارية، بعد أن استفادت كل المؤسسات الصحية بالولاية من 60 ألف جرعة لقاح ضــــد الأنفلونزا الموسمية، و قد تم توزيعها حسب احتياجات كل مؤسسة صحية، وسيتم تلقيح الأشخاص المسنين و المصابين بالأمراض المزمنة، و كذا مستخدمي الصحة و الأطفال، إضافة إلى النساء الحوامل بعد التقييم الشامل للتغطية الصحية بكل مؤسسة.
و كشف أمس مصدر مسؤول من نفس المديرية، عن استفادة المؤسسة العمومية للصحة الجوارية بسطيف من أكبر حصة قدرها 11 ألفا و 500 جرعة، لكونها تحصي أكبر عدد من المستفيدين، تليها المؤسسة العمومية للصحة الجوارية العلمة المستفيدة من 9 آلاف جرعة، مع رصد 8500 جرعة لدائرة عين ولمان الواقعة جنوب سطيف، إضافة إلى تخصيص حصة قدرها 5500 جرعة لثلاث مؤسسات عمومية للصحة الجوارية للدوائر الكبرى في صورة عين آزال، بوقاعة، وعين الكبيرة، وخصصت حصص أقل لكل من عين عباسة بثلاثة آلاف جرعة، وحمام السخنة بما يزيد عن 2900 جرعة.
كما استفادت المؤسسة العمومية للصحة الجوارية بني ورثيلان بحصة بلغت 3550 جرعة، وقد وزعت نفس المصالح حصص متفاوتة للعديد من المؤسسات الصحية على غرار المستشفى الجامعي محمد سعادنة عبد النور بسطيف، ومستشفيات العلمة، عين الكبيرة، بوقاعة، عين ولمان، بني ورثيلان، عين آزال والأم والطفل بالعلمة، إضافة إلى المؤسسة الإستشفائية المتخصصة في إعادة التأهيل الحركي برأس الماء، بكميات تتجاوز إجمالا خمسة آلاف جرعة.
كما وصل عدد المراكز التي ستقام فيها التلقيحات 80 مركزا، موزعين عبر تراب الولاية، سواء تعلق الأمر بالمستشفيات أو المراكز الصحية و قاعات العلاج، قصد تقريب هذه الخدمة العمومية من المواطن طيلة أيام الأسبوع ماعدا الجمعة و السبت، لتقليص تكاليف الأدوية من جهة، وتخفيض الواردات بالعملة الصعبة، إضافة إلى تفادي الوفيات الناجمة عن الأنفلونزا لدى بعض الأشخاص الذين قد لا يملكون القدرة على مقاومة المرض. رمزي تيوري