الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
لا حـاجــة لـتعييــن مـفتـي الجمهوريــة حاليـــا
صرح رئيس المجلس الإسلامي الأعلى بوعبد الله غلام الله أنه لا حاجة في الوقت الحالي للمفتي، معتبرا أن المجالس العلمية تقوم بالدور حاليا، كما دعا الجزائريين إلى إحياء ذكرى المولد النبوي منتقدا الفتاوى التي تحرم الاحتفال بهذه المناسبة.
وأوضح بوعبد الله غلام الله، أمس الاثنين، على هامش إشرافه على افتتاح ندوة عليمة بعنوان أهمية القيادة الرشيدة في بناء الأمة احتضنته قاعة المحاضرات بجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية بقسنطينة، أن منصب مفتي الجمهورية من صلاحيات رئيس الجمهورية، وهو المخوّل الوحيد في تنصيب من يراه مناسبا وفي الوقت المناسب، مضيفا، أنه لا حاجة في الوقت الحالي للمفتي، سيما وأن المجالس العلمية الموجودة على مستوى المديريات والولائية للشؤون الدينية تقوم بدور مهم وتسد الفراغ الموجود في هذا المنصب، وقد أثبتت هذه المجالس نجاعتها في التعامل مع القضايا المطروحة أمامها.
وفي حديثه عن ذكرى المولد النبوي المصادف للفاتح من ديسمبر المقبل، دعا وزير الشؤون الدينية والأوقاف السابق الجزائريين إلى الاحتفال بهذه المناسبة، والرد على بعض من يطالب بوقف إحياء هذه المناسبة الدينية المهمة، معتبرا أنهم في الوقت الذي يدعون فيه إلى مقاطعة الاحتفال بالمولد النبوي يروجون في المقابل لشيوخهم و»أصنامهم، كما طالب غلام الله الشباب الجزائري إلى الحذر من هذه الدعوات الهدامة والتي لا تمت بصلة للدين الإسلامي والمنهج الوسطي، كما أنها بعيدة كل البعد عن المجتمع الجزائري.
وفي إجابته على دور المجلس الإسلامي الأعلى في مكافحة انتشار فرق على شاكلة الأحمدية والكركرية، أوضح رئيس المجلس الإسلامي الأعلى أن هذه الفرق بعيدة كل البعد عن المجتمع الجزائري والدين الإسلامي المعتدل.
عبد الله.ب