أشرف رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، السيد عبد المجيد تبون، اليوم الجمعة بالجزائر العاصمة، على الاستعراض العسكري...
ترأس الوزير الأول، السيد نذير العرباوي، اليوم الخميس، اجتماعا للحكومة، خصص لدراسة مشاريع مراسيم تتعلق بالوقاية من أخطار الكوارث وانفتاح مؤسسات...
• توافق الجزائر وعُمان على تعميق العلاقات وإعادة تفعيل آليات التعاون• اتفاق على تكثيف التواصل وتبادل الزيارات بين مختلف الجهات المعنية قررت الجزائر وسلطنة عمان، إنشاء صندوق...
انتقل إلى رحمة الله أمس الأربعاء بالجزائر العاصمة المجاهد العقيد الطاهر زبيري، قائد الولاية التاريخية الأولى وعضو مجلس الأمة السابق، عن عمر ناهز 95...
أطمح أن أصبح جراحة أعصاب لأخفف من آلام المرضى
أعربت الحائزة على أعلى معدل في إمتحان شهادة البكالوريا بولاية تبسة عن فرحتها بحصولها على معدل 18.34 من 20، مشيرة إلى أن نجاحها يقربها من تحقيق حلمها في أن تصبح طبيبة و جراحة أعصاب في المستقبل، لتخفف من معاناة و آلام المرضى.
و ذكرت في حديث خصت به النصر، بأن طموحها في دراسة طب و جراحة الأعصاب، بات قريبا، بالرغم من إقرارها أن ما ينتظرها بالجامعة ليس بالأمر الهين، لكنها متعودة على رفع التحديات.
و أكدت بأن اختيارها لطب و جراحة الأعصاب ناجم عن شغفها بهذا التخصص، و ارتباطه في ذاكرتها منذ كانت طفلة في 11 من عمرها، بشريط تلفزي سلط الضوء على شخص مبتور الساق، ولم يستطع الطاقم الطبي آنذاك إنقاذه ، فرسخت في ذاكرة الطفلة رؤى درار معاناة ذلك المريض ، و ظلت تلك الصورة حية إلى غاية محطة البكالوريا، رغم تعاقب السنوات . نابغة تبسة المولودة عام 2001 بتبسة والقاطنة ببلدية بكارية ، 10 كيلومترات شرق عاصمة الولاية، أرجعت تفوقها إلى تضافر جملة من العوامل، وفي مقدمتها التوفيق من الله، ومرورا برعاية الوالدين الكريمين والعائلة الكبيرة، دون إغفال جهد أساتذتها بثانوية شرفي لخضر ببكارية.
و أشارت أيضا إلى دروس الدعم والدروس الخصوصية، التي كانت تتابعها النابغة يومي الجمعة والسبت، و كذا مساء كل ثلاثاء بتبسة، و أكدت شغفها بالمواد العلمية، خاصة الرياضيات والعلوم والفيزياء، مضيفة بأنها لم تتفاجأ بنتيجتها في إمتحان شهادة البكالوريا، نظرا لتحضيرها الجيد للامتحان و مسارها الدراسي الذي تميز بنتائج ممتازة في المراحل التعليمية الثلاث، فضلا عن فوزها بالجائزة الأولى لمسابقة القلم الذهبي الذي نظمته جمعية دير الخير وأنساه في نسختها الأولى.
الجموعي ساكر