أكد رئيس مجموعة البنك الاسلامي للتنمية، الدكتور محمد بن سليمان الجاسر، لدى استقباله أمس الأحد من طرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أن...
انطلقت، أمس، في كل المدارس الابتدائية عبر الوطن، التقييمات الشفوية لامتحان تقييم المكتسبات بالنسبة لأقسام السنتين الثانية و الرابعة وأقسام السنة...
أعلنت مؤسسة «عدل للتسيير العقاري»، أمس، عن انطلاق ثاني عملية كبرى لإعادة التهيئة والترميم على مستوى سبعة فروع جهوية، تشمل 625 عمارة موزعة عبر مختلف...
جدد وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، أمس الأحد، دعم الجزائر المطلق لجهود الأمين العام للأمم...
يعيش سكان منطقتي زواغي و جبل الوحش بقسنطينة، منذ أيام، حالة من القلق، بسبب تسجيل عمليات سطو متتالية طالت عددا من الفيلات و الفضاءات التجارية.
و قال السكان للنصر، إن منطقة جبل الوحش عرفت خلال الأسابيع الماضية، استهداف عدد من الفيلات الواقعة بالجهة العلوية من الحي، و ذلك من طرف عصابات مجهولة، فيما فتحت مصالح الأمن تحقيقا للوصول إليها، و أضاف محدثونا أن أحد الفضاءات التجارية «سوبيريت»، تعرض أيضا لمحاولة سرقة بالكسر، انتبه إليها المصلون لدى توجههم لتأدية صلاة الفجر بمسجد الأنصار.
كما ذكر قاطنون بمنطقة زواغي أن سرقات طالت محلات و فيلات أخرى تقع بين حيي تلمسان و1100 مسكن، فيما حاول مجهولون الاستيلاء على “سوبريت” قبيل عيد الأضحى، و هو ما أثار حالة من القلق وسط العائلات، خصوصا أن العديد منها تضطر إلى إخلاء المنازل لتمضية العطلة الصيفية.
ق.م
العثور على طفلين مختفيين بقسنطينة في العاصمة
عثر، نهار أمس، على الطفلين اللذين اختفيا منذ يوم الجمعة الماضي من حي بن الشرقي بقسنطينة، و ذلك بعدما توجها طواعية إلى بيت أحد الأقارب بالجزائر العاصمة.
و يتعلق الأمر بالطفلين “ب.إسحاق” 14 سنة و “ط.أسامة” البالغ من العمر 15 عاما، حيث اختفيا عن الأنظار قبل صلاة الجمعة، ما أثار حالة استنفار وسط العائلتين و الجيران، الذين بدأوا عملية بحث امتدت إلى ولايات مجاورة، كما أطلقوا حملة على وسائل التواصل الاجتماعي، بعد أن تم تبليغ مصالح الأمن بالاختفاء.
و قال والدا الطفلين في اتصال بالنصر مساء أمس، إن أسامة و إسحاق توجها بإرادتهما إلى منزل خالة هذا الأخير، و الواقع ببلدية عين طاية بالجزائر العاصمة، بعد أن قضيا يومهما على شاطئ البحر، ليتم على الفور تبليغ الأهل بقسنطينة، وسط فرحة كبيرة خاصة أن العائلة لم تستبعد فرضية الاختطاف.
ي.ب