* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
كشفت رئيسة وحدة الرجال للتكفل بسرطان الرأس والرقبة بالمؤسسة الاستشفائية المتخصصة في مكافحة السرطان "بيار وماري كوري", البروفسور أسماء قربوعة, اليوم الاثنين, أن نسبة 70 بالمائة من المصابين بسرطان الرئة يتقدمون للعلاج وهم في حالة "خطيرة".
وأوضحت ذات الاخصائية, خلال لقاء حول وضعية سرطان الرئة, أن نسبة 70 بالمائة من المرضى يتقدمون الى العلاج في حالة "خطيرة" من المرض, مؤكدة أن التشخيص المبكر يبقى الحل الأمثل لضمان نوعية جيدة للعلاج.
وأضافت أن اللقاح المضاد لهذا الداء والمطبق في بعض الدول سيتم اقتناؤه "قريبا" من طرف الجزائر, وهذا بعد تسجيله من قبل وزارة الصحة, مشيرة الى أن هذا اللقاح قد أعطى "نتائج مرضية" بعد إدراجه إلى جانب العلاج الكيميائي.
وفيما يتعلق بمعدل انتشار هذا النوع من السرطان الذي يصنف, استنادا الى السجل الوطني للمعهد الوطني للصحة العمومية, ضمن الخمسة انواع المنتشرة في الجزائر, حيث يحتل المرتبة الثانية بعد سرطان القولون والمستقيم لدى الرجال, حسب البروفسور قربوعة التي اشارت إلى تسجيل 3000 حالة جديدة سنويا, أي بما يعادل نسبة 17 حالة لكل 100 ألف ساكن.
وأرجعت في هذا السياق عوامل الاصابة بسرطان الرئة بالدرجة الأولى الى التدخين, وهذا بالرغم من رفع الرسوم المفروضة على هذه المادة سنويا ووضع مخطط وطني لمكافحة هذه الآفة.
كما ينتشر سرطان الرئة لدى النساء, لاسيما لدى الفئة العمرية 50-55 سنة, تضيف ذات الأخصائية التي أرجعت هذا الانتشار الى عوامل هرمونية بحتة, مشددة على ضرورة ادراج العلاجات المبتكرة لتحسين حياة المرضى, على غرار ما هو معمول به في الدول المتطورة.
ودعت من جانب آخر الى ضرورة تمكين المصابين بالاستفادة من التجارب العيادية وتعميمها على سرطان الرئة مع التركيز على التربية العلاجية التي قد تساهم في تحسين العديد من البرامج الوقائية التي تسطرها السلطات العمومية.
وأج