الأحد 20 أكتوبر 2024 الموافق لـ 16 ربيع الثاني 1446
Accueil Top Pub
بداري يلتقي بممثلي الطلبة و يقر تدابير للتكفل بانشغالاتهم: رفع عدد مناصب مسابقة الالتحاق بالدراسات الطبية الخاصة إلى 4045
بداري يلتقي بممثلي الطلبة و يقر تدابير للتكفل بانشغالاتهم: رفع عدد مناصب مسابقة الالتحاق بالدراسات الطبية الخاصة إلى 4045

التقى وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، أمس السبت بمقر الوزارة، بممثلي الطلبة من مختلف كليات العلوم الطبية، حيث تم التطرق إلى جملة من...

  • 19 أكتوير
النتائج الأولية للتحقيق تكشف: تعديلات أجراها التجار لمحلاتهم تكون وراء انهيار عمارة ببشار
النتائج الأولية للتحقيق تكشف: تعديلات أجراها التجار لمحلاتهم تكون وراء انهيار عمارة ببشار

*  وزير السكن يعقد اجتماعا ويأمر بتحديد أسباب الانهيار وإيداع شكوىكشفت المعاينة الأولية التي قامت بها اللجنة الموفدة من وزارة السكن والعمران والمدينة إثر انهيار عمارة سكنية...

  • 19 أكتوير
مرض مجهول يهدد أشجار المنتوج بسكيكدة: منتجون يتحدّون الطبيعة للمحافظة على «القسطل»
مرض مجهول يهدد أشجار المنتوج بسكيكدة: منتجون يتحدّون الطبيعة للمحافظة على «القسطل»

انطلقت، قبل أيام، حملة جني منتوج الكستناء أو ما يعرف ب»القسطل»، بمناطق المصيف القلي وبالتحديد في جبال أولاد أعطية وقنواع، وسط توقعات بتراجع في...

  • 19 أكتوير
حثت على إثراء المتحف الإفريقي الكبير: مفوضة الاتحاد الإفريقي تدعو إلى استرجاع الأملاك الثقافية المنهوبة
حثت على إثراء المتحف الإفريقي الكبير: مفوضة الاتحاد الإفريقي تدعو إلى استرجاع الأملاك الثقافية المنهوبة

أكدت مفوضة الاتحاد الإفريقي للصحة والشؤون الإنسانية والتنمية الاجتماعية, السيدة ميناتا ساماتي سيسوما, يوم الجمعة بالجزائر العاصمة, على ضرورة إثراء...

  • 19 أكتوير

أحواض السباحة تتحول إلى مفرغات عمومية بتبسة

تحولت أحواض السباحة بمناطق عديدة بولاية تبسة إلى مفرغات عمومية، في حين يتوجه شباب و مراهقين و حتى أطفال إلى المستنقعات و البرك المائية من أجل العوم، معرضين أنفسهم لشتى المخاطر التي تصل إلى حد الموت . شباب عاصمة الولاية أوفر حظا من شباب بقية البلديات الأخرى، لتوفرها على مسبح نصف أولمبي، وفتح المسبح القديم بوسط المدينة يمتصان الفراغ والروتين و وطأة الحر الذي يميز المنطقة، في حين تبقى أيام و ليالي الصيف في المناطق الأخرى بولاية تبسة متشابهة تتقاطع مع واقع صعب مثقل بالملل و الهموم التي يجترها الشباب و المراهقين، البطالين أو المستفيدين من عطل، في فضاء باهت منعدم الألوان و وسائل الترفيه و التسلية فلا مرافق ولا نواد أو دور شباب بإمكانها أن تصنع البديل لدى هذه الفئة، التي تقضي نهارها في الغالب، تحت ظلال الأشجار على قلتها،  والمقاهي التي تتناسل يوما بعد يوم.  
و يلجأ الكثيرون منهم إلى أحواض السقي ومياه الأودية والبرك الراكدة للسباحة و الاستجمام ،رغم ما تحمله هذه المغامرات من أخطار على حياة أصحابها.. ولعل الجميع يذكر المآسي التي سببتها السباحة في سد واد ملاق بالونزة وسد بكارية والمجمعات المائية في الكويف والعقلة ، التي تلتهم كل سنة أكثر من ضحية ، جلهم أطفال أبرياء ، في وقت يلجأ بعض الشباب من البلديات الأخرى إلى شد الرحال إلى الشواطئ، رغم المتاعب والمشاق التي تصاحب هذه الرحلة الاستجمامية ،وخطر الغرق الذي يتربص بهم إذا ما غاصت أرجلهم في مياه البحر لكون بعضهم لا يحسن فن العوم، كما حدث مؤخرا لشاب من بلدية الكويف الذي قضى نحبه بشاطئ القالة وعاد إلى أهله في صندوق جثة هامدة.
  يحدث هذا في وقت تحولت فيه أحواض السباحة في  البلديات التي استفادت من مسابح ، بسبب الإهمال والتسيب، إلى مفرغات عمومية وأوكار لممارسة الرذيلة، وهو الواقع الذي تحدث عنه للنصر سكان بلديات الشريعة و بئر مقدم و الونزة ، بكل مرارة ،مؤكدين بأن أحواض السباحة تحولت إلى مجرد أطلال ومكان لرمي النفايات،و جمع بقايا المواد البلاستيكية.  
خلال زيارة قادتنا إلى مدينة الشريعة ، وقفنا على وضعية  مسبحين يقعان وراء مقر البلدية القديم بالمدينة ،تكدست بهما جميع أنواع القاذورات ،و لم يتم رد الاعتبار لهما أو تسليمهما للاستغلال من طرف الشباب البطال، حيث تساءل بعض الشباب ممن التقيناهم ،عن سبب كل هذا الإهمال الذي طال المسبحين، في حين أن هذا النوع من الأحواض لا يكلف شيئا ويمكن استرجاع نشاطها بالتطوع ، حتى تكون متنفسا لأبناء الشريعة.    و يناشد شباب المدينة  والي الولاية بالتدخل لتهيئة مسبح على الأقل حتى لا يظل مهملا ، فمثل هذه الإنجازات كلفت الخزينة العمومية أغلفة مالية كبيرة ، غير أنها ظلت دون استغلال وبعيدة عن طموحات الشباب ،الذين تساءلوا عن سبب إنجاز مثل هذه المرافق في مناطق نائية وفقيرة دون الاهتمام بها.  
بالمقابل يتساءل سكان بلدية بئر العاتر عن أسباب حرمانهم من حقهم في مسبح، رغم أنها من بين البلديات التي استفادت منذ سنوات بمشروع مسبح، لكن ظل على الورق فقط ، الأمر الذي دفع بشاب الجهة إلى التنقل إلى بلدية نقرين على بعد 60 كلم للسباحة في مسبحها الذي يعود إنجازه لعقود من الزمن ، في حين يفضل البعض الآخر اللجوء إلى الأحواض المائية على قلتها، لمواجهة حرارة الجو الشديدة.  مصدر من مديرية الشبيبة والرياضة بولاية تبسة، أكد أن هناك سعي لإعادة تأهيل هذه المسابح بعد تحويل وصايتها إلى مديرية الشباب والرياضة، بعيدا عن وصاية البلديات التي عجزت عن تسييرها.   

  ع.نصيب

ثقافة

قالمة: تواصل الحفريات والبحوث بالمدينة الأثرية تيبيليس
قالمة: تواصل الحفريات والبحوث بالمدينة الأثرية تيبيليس
  • 19 أكتوير

يواصل المشرفون على قطاع الآثار القديمة بقالمة،...

بيئة

صحة

Articles Side Pub
Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com