أطلقت شركة سونطراك مسابقة وطنية مفتوحة لتوظيف خريجي الجامعات والمعاهد والمدارس الأكاديمية في المجالات التقنية، بالشراكة مع الوكالة الوطنية للتشغيل. وبحسب ما...
وقع رئيس الجمهورية السيد، عبد المجيد تبون، أمس خلال اجتماع مجلس الوزراء على قانون المالية لسنة 2025 بمقر رئاسة الجمهورية بحضور أعضاء الحكومة، ورئيسي غرفتي...
• إيجاد الحلول للانشغالات المطروحة بالسرعة المطلوبة والاحترافية الضرورية • الشروع بالسرعة القصوى في التنفيذ الميداني • على الحكومة صب كل المجهودات لتحقيق راحة...
شرع الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، ابتداء من يوم أمس الأحد، في زيارة رسمية إلى...
إطلاق المسابقة الوطنية “عالم راصد الجو الصغير”
أطلق خبراء ومختصون في مجال الرصد الجوي، مسابقة وطنية لاكتشاف المواهب الواعدة ، في مجال تقديم النشرات الجوية الإذاعية، و يتواصل استقبال الترشيحات إلى غاية نهاية شهر مارس الجاري .
المسابقة الوطنية الموسومة بـ»عالم راصد الجو الصغير دون 17 سنة «، تهدف إلى اكتشاف المواهب في تقديم نشرات إذاعية حول حالة الطقس، وفق التسلسل المعتاد بأسلوب سلس وبسيط يفهمه العام و الخاص.
وحسب المنشور الذي تحصلت النصر على نسخة منه، موقعة من قبل المختص فاتح شعبان بمصالح الأرصاد الجوية بالدار البيضاء بالعاصمة ، فإن المترشح مطالب بتقديم نشرة جوية أو عرض من الضروري أن يكون شاملا و مفيدا حول حالة الطقس السائدة ، مع ذكر درجة الحرارة و الوضعية الفلكية لشروق الشمس و غروبها. وعلى المترشح إتباع الخطوات المبينة على الوثيقة بتسجيلات بسيطة، كما يمكن للمشاركين الاستعانة بجنيريك سابق، أو موسيقى أثناء تسجيل النشرة الجوية.
و تكمن أهمية المبادرة في لفت انتباه التلاميذ إلى الدور الذي تؤديه نشرات أحوال الطقس كعلم مستقل، كما أنّ الأرصاد الجويّة مفيدة للأفراد و المنظّمات أو الهيئات، إذ يمكن للتنبؤات الجوية الدقيقة، أن ترشد المزارع عن أفضل وقت للزراعة، وتزوّد أبراج مراقبة المطارات بالمعلومات التي يجب إرسالها إلى الطائرات التي تهبط وتقلع بواسطة أحدث تكنولوجيات الرصد، استنادا لمجموعة من الأقمار الصناعيّة، والنماذج الحاسوبيّة المتطوّرة، ومحاكاة الغلاف الجوي، بالإضافة إلى عناصر إضافية من النظام المناخيّ للأرض، و قد تحقّق ذلك بفضل التقدّم الملحوظ في تكنولوجيا الأقمار الصناعيّة.
جدير بالذكر أن التنبؤ بالطقس كان يتمّ في السابق من خلال مجموعة متنوّعة من محطات الرصد البرية و الطائرات.
هشام ج