وأضاف السيد لعمامرة قائلا: "نحن مطالبون، على غرار الجيش الوطني الشعبي ومؤسسات الأمن، بالتجنيد لخدمة الوطن، خاصة وأننا نمر بمرحلة تتطلب منا جميعا توخي الحذر واليقظة والالتزام بتنفيذ توجيهات الرئيس بوتفليقة".
وبهذه المناسبة، أبرز السيد لعمامرة "الانجازات الكبيرة التي حققتها الدبلوماسية الجزائرية في كل الفترات"، منوها بـ "مهنية وأداء اطارات وزارة الشؤون الخارجية، سيما منهم العنصر النسوي وشريحة الشباب الذين يشغلون مناصب في مراكز قيادية".
من جهته، توجه السيد مساهل بتشكراته الى رئيس الجمهورية على "الثقة" التي وضعها في شخصه بتمكينه من تقلد عدة مناصب في الدولة, على غرار منصب وزير الشؤون الخارجية.