وجه رئيس الجمهـوريّـة، السيّد عبد الـمجيـد تبون، كلمة بمُناسبة الاحتفال بالذّكرى الخمسين لتأسيس الاتّحاد الوطنيّ للفلاّحين الجزائريّين، هذا نصها...
أشرف رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون ، اليوم الثلاثاء، بالمركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال (الجزائر العاصمة) على مراسم الاحتفال بالذكرى...
* نشن حربا دون هوادة على الفساد والانحرافاتأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد المجيد تبون، أن الجزائر قد استكملت اليوم بناء منظومة قضائية جمهورية محصنة...
أعرب الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الاثنين بالكويت، لدى استقباله من طرف...
رفض مدرب دفاع تاجنانت مصطفى بسكري الكشف عن قائمة المسرحين، بسبب عدم اتضاح الرؤية، بخصوص السماح للنادي بالانتداب في التحويلات الشتوية وتواصل الحظر والمنع، بسبب الديون العالقة على مستوى لجنة المنازعات، بقيمة مالية إجمالية تتجاوز ثلاثة ملايير سنتيم، في حين أكد رئيس الفريق الطاهر قرعيش عدم امتلاك السيولة المالية الكافية، من أجل تسديد مستحقات لاعبي الموسم الماضي.
وحسب مصدر من العارضة الفنية، فإن بسكري يتجه نحو الإبقاء على خدمات جميع اللاعبين، دون تسريح أي واحد منهم، مادام أن المعطيات الحالية تشير لكون «الدياربيتي» لن ينتدب أي لاعب جديد، خاصة وأن الفريق بحاجة إلى خدمات الجميع، بمناسبة مباريات مرحلة العودة من البطولة.
وما يؤكد رغبة الطاقم الفني في الإبقاء على خدمات كل مكونات التعداد، إبداء الرفض المطلق لرحيل الحارس المخضرم قحة، خاصة بعد الأداء الجيد الذي قدمه في آخر لقاء أمام اتحاد الحراش، مع رفع الإدارة العقوبة عن صانع الألعاب المخضرم وناس حمزة، من خلال السماح له مؤخرا بالتدرب مع الفريق الأول.
ومن جانب آخر، حدد الطاقم الفني غدا الخميس، موعدا لاستئناف التدريبات في ملعب لهوى إسماعيل، وبنسبة كبيرة فإن الدفاع سيعتمد على العناصر الاحتياطية، وعدد من لاعبي صنف الآمال، في لقاء الدور 32 من مسابقة كأس الجمهورية، عند ملاقاة شبيبة الساورة في ملعب 20 أوت ببشار.
وينتظر حاليا الرئيس قرعيش عودة المدرب بسكري، من أجل الفصل في الكثير من النقاط العالقة، أبرزها مكان إجراء التربص التحضيري المغلق.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الرئيس قرعيش يفضل برمجة المعسكر في مدينة الشلف، دون الذهاب نحو تونس، بسبب عدم توفر السيولة المالية الكافية، في حين أن الطاقم الفني يرغب في التربص في مركب «المرادي»، بمنطقة حمام بورقيبة التونسية.
أحمد خليل