أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، لدى إشرافه باسم رئيس الجمهورية، القائد الأعلى...
يمثل إصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي توقيف بحق رئيس حكومة الكيان الصهيوني « نتنياهو» و وزير دفاعه السابق» غالانت» بتهمة ارتكاب جرائم ضد...
تعد الضجة الكوميدية التي تثيرها بعض الأوساط السياسية والفكرية الفرنسية حول حالة بوعلام صنصال، دليلا إضافيا على وجود تيار «حاقد» ضد الجزائر. وهو لوبي لا يفوّت...
أكد الأمين العام لوزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، حميد بن ساعد، اليوم الخميس بالجزائر العاصمة، أن التمور الجزائرية بكل أنواعها تمكنت...
تطمح ظهيرة اليوم، تشكيلة العلمة عند استقبال الضيف مولودية قسنطينة، ضمن الجولة ما قبل الأخيرة من بطولة القسم الثاني، إلى تحقيق الأهم من خلال الإبقاء على النقاط الثلاث بميدان عمار حارش، وتأكيد الصحوة المسجلة في الجولتين الماضيتين، بعد الفوز أمام شباب أولاد جلال ومولودية باتنة، على التوالي.
ويتجه المدرب نذير لكناوي، إلى إحداث عدد من التغييرات، وذلك مثلما جرت عليه العادة في المباريات السابقة، خاصة وأن مشاركة بعض الركائز الأساسية، غير مؤكد بسبب الإصابة، في صورة صانع الألعاب خرباش، مع إمكانية الدفع بأسماء جديدة في الخط الهجومي، على أمل إعطاء دفع إضافي، والمحافظة على الفعالية الجيدة المسجلة في المباريات الماضية.
واجتمعت إدارة النادي مع اللاعبين في آخر حصة تدريبية، حيث دعتهم إلى ضرورة تحقيق فوز جديد يعيد الاعتبار للنادي، بعد البداية السيئة في الجولات الأولى، وتكبد «البابية» ثلاث هزائم متتالية، مع تأكيد المسيرين أن الخطأ بات ممنوعا في مباريات الديار، لاسيما وأنه لم يعد يفصلنا عن نهاية مرحلة الذهاب سوى جولتين.
وفي سياق منفصل، ستعقد إدارة النادي عقب نهاية لقاء اليوم، اجتماع عمل مع الطاقم الفني، من أجل الفصل النهائي في موضوع الانتدابات في فترة التحويلات الربيعية، سواء من خلال التعاقد رسميا مع ثلاثة لاعبين جدد أو الاكتفاء بالتعداد الحالي.
وقالت مصادر موثوقة للنصر، إن المدرب لكناوي يؤيد بشدة فكرة التعاقد مع لاعبين إثنين على الأقل، ينشطان في خطي الدفاع والهجوم، وذلك من أجل سد النقائص، التي وقف عليها في المباريات الماضية، لكن المشكلة الرئيسية تكمن بالدرجة الأولى في غياب السيولة المالية الكافية، التي تسمح بتسوية الديون العالقة، على مستوى غرفة فض النزاعات بقيمة تفوق 1.5 مليار، دون أن ننسى الديون العالقة للاعب السابق عباس عبد المالك والمدرب التونسي السابق وجدي الصيد، بقيمة مالية تفوق 1.4 مليار سنتيم.
أحمد خليل