الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
أعلنت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضدالتطبيع عن تنظيم وقفات احتجاجية، مساء اليوم الاثنين، عبر 36 مدينة مغربية،تعبيرا عن رفض الشعب المغربي للتطبيع مع الكيان الصهيوني واستنكارا لزيارةوزير الحرب الصهيوني إلى الرباط.
وقالت الجبهة المغربية في بيان لها أن الوقفات الاحتجاجية التي أعلنت عنهافروع الجبهة بهذه المدن، تحت شعار "المعركة متواصلة للتصدي للتطبيع ولدعمالشعب الفلسطيني"، ستكون في أوقات متفرقة حسب كل مدينة بين الساعة الرابعة والنصف والساعة السابعة مساء، وتأتي بمناسبة اليوم الوطني الاحتجاجي الثالث ضد التطبيع واليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يصادف 29 نوفمبرمن كل سنة.
و ستنظم الجبهة المغربية، وقفة احتجاجية مساء اليوم في حدود الساعة السادسة مساء أمام البرلمان بالعاصمة الرباط، رغم القمع الذي تعرضت له خلال وقفتها الأولى التي نظمتها الأربعاء الماضي، تنديدا بزيارة وزير كيان الحرب الصهيوني إلى المغرب، وإمعان نظام المخزن في التطبيع رغم الرفض الشعبي له.
و من بين المدن التي سيتم بها تنظيم وقفات احتجاجية، مساء اليوم، الرباط، مراكش، مكناس، الدار البيضاء، فاس، اغادير، تارودانت، بني ملال، تازة، تطوان، وجدة، طنجة، المحمدية، خنيفرة، سيدي قاسم و الخميسات.
و أكدت الجبهة، بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، على "تضامن الشعب المغربي الدائم و اللامشروط مع الحق الفلسطيني"، قائلة : "سنبقى غير مطبعين ولا مهرولين ولا منبطحين ".
و أبرزت أن الهدف من الوقفات الاحتجاجية عبر كل ربوع المغرب هو التعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني، والتنديد بمسلسل التطبيع مع الصهيونية، مضيفة:"نحن نقدر صعوبة ودقة المرحلة التي تمر بها القضية الفلسطينية عالميا وعربيا، حيث تحالفت الصهيونية والإمبريالية مع صنائعها المحلية وعملائها، في محاولة لإقبار القضية عبر صفقات صارت مكشوفة ومفضوحة بعدما ظلت لعقود في الدهاليز وتحت الطاولات".