أكد رئيس مجموعة البنك الاسلامي للتنمية، الدكتور محمد بن سليمان الجاسر، لدى استقباله أمس الأحد من طرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أن...
انطلقت، أمس، في كل المدارس الابتدائية عبر الوطن، التقييمات الشفوية لامتحان تقييم المكتسبات بالنسبة لأقسام السنتين الثانية و الرابعة وأقسام السنة...
أعلنت مؤسسة «عدل للتسيير العقاري»، أمس، عن انطلاق ثاني عملية كبرى لإعادة التهيئة والترميم على مستوى سبعة فروع جهوية، تشمل 625 عمارة موزعة عبر مختلف...
جدد وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، أمس الأحد، دعم الجزائر المطلق لجهود الأمين العام للأمم...
صبّت الصحف الألمانية جام غضبها على منتخبها الكروي الذي خرج بخفّي حُنين من الدور الأول لمونديال قطر، رغم فوزه على كوستاريكا (4-2)، في الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الخامسة.
وقالت مجلة «كيكر» الأكثـر شراسة في توجيه الانتقادات إلى المسؤولين عن الاتحاد الألماني وفي المنتخب: «المنتخب الألماني أصبح قزما تدريجيا والأسوأ من ذلك عدم تطوّرنا وكأس أوروبا المقبلة (تستضيفها ألمانيا من 14 جوان إلى 14 جويلية 2024) على الأبواب».
وأضافت: «غرق الاتحاد الألماني بالكامل وهو أمر لا يمكن أن يستمر. المسؤولية تطال بعض المسؤولين الكبار بدءا بالمدرب هانز فليك مرورا بالمدير الرياضي أوليفر بيرهوف وصولا إلى رئيس الاتحاد برند نويندورف».
أما صحيفة «بيلد» فقالت: «إنها بلا شك، نهاية دولة كروية عظمى.. يعتبر هذا الخروج المبكر أحد أسوأ الأمسيات في تاريخنا. يجب ألا نبحث بعيدا عن المسؤولين عن هذا السقوط: الاتحاد، المدرب واللاعبون ولا أحد آخر».
وأردفت: «سيبقى تاريخ الأول من ديسمبر 2022 في الأذهان وسيمثل نهاية حقبة لدولة كانت كبيرة وفخورة في كرة القدم، أحرزت كأس العالم 4 مرات وكأس أوروبا 3 مرات. هذا الأمر بات بعيدا».
وأشارت: «الواقع مرير، خروج من دور المجموعات في مونديال 2018، ومن ثمن النهائي في كأس أوروبا 2021 ثم الخروج مجددا من الدور الأول في مونديال 2022».
وتخوفت «بيلد» من الأثر المعنوي لهذا الخروج على أحد أبرز لاعبي المنتخب الألماني في السنوات الأخيرة وهو كيميتش، وقالت في هذا الصدد: «بعد هذا الخروج المرير، الخوف من أن يقع كيميتش في الحفرة».
وكان كيميتش صرح بعد خروج منتخب بلاده بقوله: «أنه أسوأ يوم في حياتي. أخاف من الوقوع في حفرة. الأمر يجعلك تفكر بأن هذه الإخفاقات تتعلق بك، وانضممت لصفوف المنتخب عام 2016، وبالتالي فإن ارتباط اسمك بهذه الإخفاقات أمر لا تحب السماع به».