أطلقت وزارة الداخلية والجماعات المحلية و التهيئة العمرانية، أمس، بمعية قطاعات وزارية أخرى حملة وطنية لتحسيس المواطنين بالأثر الايجابي والدور الهام...
حدد بنك الجزائر، المبلغ الأقصى المسموح بإخراجه من العملة الأجنبية، من طرف المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بما قيمته 7500 أورو، مرة واحدة في السنة...
وجهت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة صورية مولوجي تعليمات للمدراء الولائيين للقيام بخرجات ليلية عبر مختلف أنحاء الوطن، مع تجنيد الخلايا...
* نـظام المخـزن تحــالف مع القوى الاستعمــارية كشف عضو الحزب الوطني لجمهورية الريف، يوبا الغديوي، أمس السبت، أن تشكيلته السياسية ستتقدم قريبا إلى...
حل وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، السيد أحمد عطاف، مساء أمس الاثنين بالمنامة للمشاركة في الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية في دورتها العادية الثالثة والثلاثين التي ستحتضنها مملكة البحرين الشقيقة يوم 16 ماي الجاري، وذلك بتكليف من رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، حسب ما أفاد به بيان للوزارة.
ويتمحور برنامج الاجتماع الوزاري حول «تحضير مشاريع القرارات المتعلقة بالمواضيع التي ستطرح على جدول أعمال القمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، إلى جانب مواضيع ذات الصلة بالأمن القومي العربي وبالعمل العربي المشترك في مختلف أبعاده السياسية والدبلوماسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية»، يوضح البيان.
وعلى هامش أشغال الاجتماع الوزاري، ينتظر أن يعقد السيد عطاف لقاءات ثنائية مع العديد من نظرائه وزراء خارجية الدول العربية الشقيقة، يضيف بيان الوزارة.
و بدأ، أمس بالمنامة، اجتماع المندوبين الدائمين وكبار المسؤولين للإعداد لاجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية، في دورتها 33، برئاسة وكيل وزارة الخارجية البحريني.
ويخصص الاجتماع لمناقشة مشروع جدول أعمال القمة ومشاريع القرارات للبنود المدرجة على مشروع جدول الأعمال ومشروع الإعلان الختامي الذي سيصدر عن القادة العرب.
ويتضمن مشروع جدول الأعمال ثمانية بنود رئيسة، تتناول مختلف القضايا المتعلقة بالعمل العربي المشترك في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والأمنية والتعاون العربي مع التجمعات الدولية والإقليمية، ومنها تقرير رئاسة القمة الثانية والثلاثين عن نشاط هيئة متابعة تنفيذ القرارات والالتزامات وتقرير الأمين العام للجامعة العربية، عن مسيرة العمل العربي المشترك.
كما يتضمن بندا حول القضية الفلسطينية والذي يشمل عدة مواضيع، منها متابعة التطورات السياسية للقضية الفلسطينية والصراع العربي الصهيوني وتفعيل مبادرة السلام العربية والتطورات والانتهاكات الصهيونية في مدينة القدس المحتلة ودعم موازنة دولة فلسطين وصمود الشعب الفلسطيني ومتابعة تطورات الاستيطان وجدار الضم والتوسع العنصري والأسرى واللاجئين و «الأونروا» (وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين) والتنمية في الأراضي المحتلة والجولان العربي السوري المحتل.
ق.و