قال وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، بأن الجزائر تُعَد من الدول الرائدة في قطاع الطاقة على مستوى القارة والعالم،...
• استهداف إجراء 20 دراسة على الأدوية الجنيسة في 2025أشرف وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني، سيفي غريب، اليوم الاثنين بالرحمانية (الجزائر العاصمة)، على تدشين...
أسفرت قرعة كأس أمم إفريقيا 2025، التي ستقام في الفترة الممتدة بين 21 ديسمبر 2025 و18 جانفي 2026، عن وقوع المنتخب الوطني في المجموعة الخامسة إلى جانب كل من...
أدان البرلمان الجزائري بغرفتيه، بأشد العبارات لائحة البرلمان الأوروبي الأخيرة حول الجزائر، وأكد أن الجزائر التي تولي أهمية كبيرة لعلاقاتها مع...
يطالب حوالي 60 مستفيدا من البناء الريفي بعين نحاس بالخروب، بالإفراج عن رخص البناء لتمكينهم من إعادة إنجاز سكنات لائقة، و ذلك لتخليصهم من معاناة العيش في سكنات هشة يقطنون بها منذ فترة الثمانينات. ممثل عن المعنيين و في اتصال بالنصر، قال أن البلدية وزعت قطعا أرضية على المستفيدين خلال سنة 2014، قام على إثرها مكتب دراسات بوضع المخطط فيما أمضت المصالح المعنية على رخص البناء، إلا أن القرار حسب محدثنا تم إلغاؤه بعد ذلك من طرف الدائرة بحجة أن الأرضية المعنية موجهة لإنجاز سكنات اجتماعية و لا يمكن بناء سكنات ريفية بها، حيث قدمت المصالح المعنية وعودا للمستفيدين بتخصيص قطعة أرضية داخل الحي القديم، و ذلك من خلال تهديم السكنات الهشة و إعادة تشييد أخرى لائقة في إطار البناء الريفي، حيث قام مكتب دراسات بوضع المخطط و تحديد القطع الأرضية لكل مستفيد، في حين تعهدت المصالح التقنية حسب المعنيين بمنح رخص البناء منذ حوالي السنة.
السكان و على لسان محدثنا قالوا أن ظروف الإقامة على مستوى الحي القديم تدهورت بشكل كبير في الآونة الأخيرة، و ذلك حسبهم بسبب انعدام التهيئة الخارجية و اهتراء المسالك الداخلية للحي نظرا لكونها غير معبدة، إضافة إلى انعدام نقاط رمي القمامة و عدم تمكن شاحنات رفع النفايات من الدخول إلى الحي بسبب وضعية الطريق، و هو ما أدى إلى انتشار الأوساخ و اختلاط النفايات المنزلية بفضلات الحيوانات التي ترمى من طرف مربي الحيوانات، حيث يطالب المعنيون بالإسراع في عملية منح رخص البناء لتمكينهم من تشييد سكنات لائقة و تحسين محيطهم المعيشي. مصدرنا قال أن المصالح التقنية أرجعت سبب التأخر إلى الإجراءات الإدارية الواجب القيام بها قبل التأشير النهائي على رخص البناء، و الأمر الذي أخذ وقتا طويلا حسب المعنيين،فيما لم نتمكن من الاتصال بالمصالح المعنية للاستفسار عن الإشكال.
خالد ضرباني