أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، لدى إشرافه باسم رئيس الجمهورية، القائد الأعلى...
يمثل إصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي توقيف بحق رئيس حكومة الكيان الصهيوني « نتنياهو» و وزير دفاعه السابق» غالانت» بتهمة ارتكاب جرائم ضد...
تعد الضجة الكوميدية التي تثيرها بعض الأوساط السياسية والفكرية الفرنسية حول حالة بوعلام صنصال، دليلا إضافيا على وجود تيار «حاقد» ضد الجزائر. وهو لوبي لا يفوّت...
أكد الأمين العام لوزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، حميد بن ساعد، اليوم الخميس بالجزائر العاصمة، أن التمور الجزائرية بكل أنواعها تمكنت...
دعا وزير الاتصال، حميد قرين، أمس الاثنين، كل القنوات التلفزيونية الخاصة النشطة في الجزائر إلى احترام الثوابت الوطنية المنصوص عليها في الدستور واحترام القوانين المعمول بها، وقال أن السلطات العمومية وفي ظل الظروف الحالية ستتعامل مع هذه القنوات «حالة بحالة»، كما استنكر تضييق بعض الناشرين على حرية التعبير داخل مؤسساتهم الإعلامية.
وكان وزير الاتصال حميد قرين يتحدث خلال رد له عن سؤال حول طريقة عمل القنوات الخاصة في الجزائر ووضعها القانوني على هامش الندوة التي نظمتها أمس، وزارتا الاتصال والثقافة بقصر الثقافة بالعاصمة حول الاعلام الثقافي، فقال « سنتعامل معها في هذه الظروف حالة بحالة» دون المزيد من التوضيحات، وهو ما يفهم على أنه في ظل الوضع القانوني الحالي الذي توجد عليه القنوات الخاصة فإنه سيتم التعامل مع كل منها في حال تجاوزت القانون حالة بحالة.
ودعا في ذات السياق، جميع هذه القنوات إلى احترام الثوابت الوطنية المنصوص عليها في الدستور واحترام القوانين المعمول بها.وفي سياق متصل وخلال مداخلته في الندوة المخصصة للإعلام الثقافي، تحدث قرين عن بعض الناشرين الذين يضيقون على حرية التعبير في مؤسساتهم الإعلامية، ضاربا المثل هنا بمدير صحيفة طرد صحفي لأن هذا الأخير انتقده بصفة علنية.
كما أشار الوزير إلى أن بعض الصحف تبرز بعض الكتاب والمثقفين في صفحاتها الأولى لا لشيء سوى لمواقفهم السياسية.
و رافع من أجل تكوين صحفيي الأقسام الثقافية وإعطائهم الفرصة وإبراز المواضيع الثقافية على الصفحات الأولى للجرائد وليس وضعها في المؤخرة أو الاستغناء عنها والتضحية بها في حالات عديدة. كما تحدث عن تعاون بين وزارتي الاتصال والثقافة في هذا المجال، داعيا المؤسسات الثقافية من جهة أخرى إلى ضرورة فتح الباب أم صحفيي الأقسام الثقافية.
م- عدنان