الجمعة 31 جانفي 2025 الموافق لـ 1 شعبان 1446
Accueil Top Pub
تحديد تكلفة الحج لهذا العام بـ 840 ألف دج
تحديد تكلفة الحج لهذا العام بـ 840 ألف دج

أعلن الديوان الوطني للحج والعمرة، اليوم الخميس في بيان له، أن تكلفة الحج لهذا العام 1446هـ / 2025م تقدر بـ 840 ألف دج شاملة لتذكرة السفر. ودعا...

  • 30 جانفي 2025
أكد أن القدس أمانة في أعناق المسلمين: خطيب الأقصى يشكر رئيس الجمهورية و يثني على الجزائرأكد أن القدس أمانة في أعناق المسلمين: خطيب الأقصى يشكر رئيس الجمهورية و يثني على الجزائر
أكد أن القدس أمانة في أعناق المسلمين: خطيب الأقصى يشكر رئيس الجمهورية و يثني على الجزائرأكد أن القدس أمانة في أعناق المسلمين: خطيب الأقصى يشكر رئيس الجمهورية و يثني على الجزائر

خطيـب المسجـد الأقـصى يتوجـه برسـالة امتنـان إلى رئيـس الجمهورية بعث خطيب المسجد الأقصى، الشيخ عكرمة صبري، أمس الأربعاء، برسالة امتنان ومحبة الى...

  • 29 جانفي 2025
عقب استقباله أمس من قبل الرئيس تبون: رئيس جبهة المستقبل يدعو إلى الانخراط في المسار الإصلاحي للرئيس
عقب استقباله أمس من قبل الرئيس تبون: رئيس جبهة المستقبل يدعو إلى الانخراط في المسار الإصلاحي للرئيس

استقبل رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الأربعاء بالجزائر العاصمة، رئيس حزب جبهة المستقبل، السيد فاتح بوطبيق والوفد المرافق له، و دعا...

  • 29 جانفي 2025
 النجاعة الطاقوية على طاولة الحكومة:  تدابـير جديـدة لتسريـع معالجـة البضائـع عنـد الاستيـراد
النجاعة الطاقوية على طاولة الحكومة: تدابـير جديـدة لتسريـع معالجـة البضائـع عنـد الاستيـراد

 درست الحكومة خلال اجتماعها، أمس، برئاسة الوزير الأول، نذير العرباوي، السبل الكفيلة بتعزيز النجاعة الطاقوية من خلال استعراض مختلف المشاريع الجاري إنجازها...

  • 29 جانفي 2025

محليات

Articles Bottom Pub

الجـزائر تتحرك لكســـر التحـــالف المؤيـــد للتدخل العسكــري فـي ليـبـيا

 تأتي زيارة الرئيس التشادي إدريس ديبي، إلى الجزائر ضمن المساعي التي تبذلها الجزائر لإجهاض أي مخطط إقليمي للتدخل عسكريا في ليبيا من شانه أن يضعف حظوظ إطلاق حوار بين الأطراف المتنازعة في ليبيا، خاصة وان هذه الزيارة جاءت أيام قليلة بعد الاجتماع الذي جمع خمس رؤساء دول بالساحل الأفريقي، وحضره الرئيس التشادي وتوج بالدعوة  إلى تشكيل قوة دولية للتدخل العسكري في ليبيا وهو ما ترفضه الجزائر.
شرع رئيس جمهورية التشاد إدريس ديبي إتنو، أمس، في زيارة دولة للجزائر تستغرق ثلاثة أيام بدعوة من رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة. وستتمحور المحادثات التي ستجمع بين رئيسي البلدين حول العديد من المسائل ذات الاهتمام المشترك على الساحة الدولية لا سيما في إفريقيا. كما ستتناول اللقاءات بين الطرفين أيضا تعزيز الجهود مع دول أخرى من شبه المنطقة من أجل استتباب السلام و الأمن و الاستقرار في الفضاء الساحلي الصحراوي خاصة في مالي و ليبيا وتأتي زيارة الرئيس التشادي بعد دعوته في قمة نواكشوط الأسبوع المنصرم إلى جانب رؤساء دول بالساحل الأفريقي إلى تشكيل قوة دولية للتدخل العسكري في ليبيا وهو ما ترفضه الجزائر. وأعلن قادة الدول الخمس، الذين اجتمعوا في نواكشوط الأسبوع الماضي، أن المجموعة «تقدمت بطلب رسمي لمجلس الأمن والسلم في الاتحاد الأفريقي، من أجل تشكيل قوة دولية للتدخل العسكري في ليبيا». وأشار الرئيس الموريتاني، محمد ولد عبد العزيز، في المؤتمر الصحفي، إلى تحفظ بعض دول الجوار الليبي على التدخل العسكري الدولي في ليبيا دون ذكر اسمها، في تلميح واضح لموقف الجزائر، مذكرا في الوقت ذاته بأن القرار في النهاية هو قرار الليبيين، وهم من “عبروا عن رغبتهم في التدخل العسكري”.
هذه المبادرة التي أطلقتها الدول الخمس، أثارت علامات استفهام كثيرة، خاصة وأنها تزامنت مع مساعي وجهود دولية تبذلها الجزائر والأمم المتحدة لجمع شمل فرقاء الأزمة الليبية حول طاولة حوار واحدة، حيث أكدت الجزائر على لسان وزير الخارجية رمطان لعمامرة، مواصلة الجهود الرامية لعقد محادثات سلام في ليبيا، رغم العراقيل التي تحاول بعض الأطراف افتعالها لإطالة عمر الأزمة. كما أبدت الجزائر رسميا  رفضها لأي تدخل عسكري خارجي بليبيا. وقال الوزير المنتدب المكلف بالشؤون المغاربية والإفريقية عبد القادر مساهل في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية « أن الجزائر وهي تواصل دعمها لجهود الأمم المتحدة في البحث عن حل سياسي لهذه الأزمة، تدعو إلى احترام لوائح مجلس الأمن ذات الصلة، وتحث شركاء ليبيا على توحيد جهودهم قصد تعزيز خيار الحوار والمصالحة بين كل الليبيين.» ويربط محللون بين تصريحات قادة الدول مجموعة الساحل الخمس، وتلك الصادرة مؤخرا عن مسؤولين فرنسيين، والذين أعادوا طرح مطلب التدخل العسكري في ليبيا أو في جنوبه على الأقل لوقف ما تسميه باريس «الخطر الإرهابي»، وتريد السلطات الفرنسية الظهور في ثوب «الحليف» الذي جاء إلى المنطقة بطلب من دول المنطقة نفسها. ولم يستبعد وزير الدفاع الفرنسي جون ايف لودريان، في تصريح أدلى به قبل أسبوعين، إمكانية القيام بعملية عسكرية في ليبيا، وأشار في تصريح صحفي إلى أن جنوب ليبيا قد أصبح ملاذا للإرهابيين، معتبرا في هذا الصدد أنه سيتعين على المجتمع الدولي بالتعاون مع الدول المعنية اتخاذ الإجراءات اللازمة و ذلك دون أن يستبعد احتمال القيام بعمل عسكري في الجنوب الليبي.
وشعرت فرنسا منذ فترة في التحضير لعملية عسكرية في حال حصولها على الضوء الأخضر الدولي، أو على الأقل حصولها على دعم إقليمي، حيث قامت بنشر قوات المنطقة و تستخدم في عملياتها العسكرية طائرات و مروحيات حربية و طائرات بدون طيار، كما يجرى حاليا إنشاء قاعدة متقدمة بالقرب من الحدود الليبية في شمال النيجر.  

أنيس نواري

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com