أطلقت شركة سونطراك مسابقة وطنية مفتوحة لتوظيف خريجي الجامعات والمعاهد والمدارس الأكاديمية في المجالات التقنية، بالشراكة مع الوكالة الوطنية للتشغيل. وبحسب ما...
وقع رئيس الجمهورية السيد، عبد المجيد تبون، أمس خلال اجتماع مجلس الوزراء على قانون المالية لسنة 2025 بمقر رئاسة الجمهورية بحضور أعضاء الحكومة، ورئيسي غرفتي...
• إيجاد الحلول للانشغالات المطروحة بالسرعة المطلوبة والاحترافية الضرورية • الشروع بالسرعة القصوى في التنفيذ الميداني • على الحكومة صب كل المجهودات لتحقيق راحة...
شرع الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، ابتداء من يوم أمس الأحد، في زيارة رسمية إلى...
تنظيمــات مهنيــة تطالــب بالمســاواة في توزيــع الأوعيــة العقاريــة
طالبت عدة تنظيمات مهنية بولاية بسكرة منها الكنفدرالية الجزائرية لأرباب العمل و الجمعية الوطنية للمقاولين الجزائريين والمرقين العقاريين و الهيئة الوطنية للمهندسين المعماريين من المصالح المختصة، ضرورة جرد وتحديد مواقع الأوعية الخاصة بالترقية العقارية المصنفة عبر تراب الولاية و اعتماد المساواة في توزيعها بين المتعاملين في مجال الترقية العقارية. و طالبت التنظيمات المذكورة حسبما جاء في بيان مشترك تسلمت النصر نسخة منه أمس، باحترام برامج التوزيع بالترقية العقارية واعتماد المساواة في عملية توزيع المشاريع في ظل وجود عشرات المرقين العقاريين بولاية بسكرة. كما طالبت ذات التنظيمات من المسؤولين توضيح معايير اختيار المرقين لإنجاز البرنامج و شددت على مراجعة ثمن العقار الخاص بالترقية و ضرورة مشاركتها في تحديد الأسعار الخاصة بالعملية في ظل الارتفاع المسجل في أسعار العقار بعاصمة الزيبان و ما جاورها مقارنة بمناطق أخرى من الوطن، إلى جانب الإسراع في عملية توزيع العقار في أقرب الآجال و تعيين لجنة محلية بمشاركة ممثل عن المراقبين للإشراف على العملية. و بحسب ذات البيان فقد طالب المرقون بتسوية وضعيتهم لدى الصندوق الوطني للسكن، مشيرين إلى عقد اجتماع لاحق لتقييم التجاوب مع المطالب المرفوعة من قبل الجهات الوصية.
ع.بوسنة
سكــان في الحــوش يطالبــون بالمـــاء و الكهربــــاء
لازالت معاناة سكان منطقة الخفج ببلدية الحوش شرق ولاية بسكرة مستمرة بسبب غياب مياه الشرب، حيث يضطر سكان التجمع الذي يضم مئات العائلات إلى التزود بمياه المناقب و الآبار الفلاحية غير المراقبة صحيا، إضافة إلى مذاقها المالح. و ذكر عدد من سكان المنطقة أن استهلاكهم للمياه يشكل خطرا على صحتهم، مبرزين أنهم يقتنون مياه الصهاريج الصالحة للشرب عند توفرها بالقرب منهم، كما أنهم يضطرون إلى الاستنجاد بالطب التقليدي بسبب انعدام قاعة علاج تؤمن لهم أبسط الخدمات الصحية، التي تصبح أكثر من ضرورية صيفا في ظل ارتفاع حالات التسمم العقربي، نظرا لطبيعة المنطقة الفلاحية.
سكان التجمع طالبو أيضا بضرورة الاستفادة من مشروع الكهرباء الريفية لإنهاء معاناتهم مع مادة المازوت التي زادت من متاعبهم اليومية و أرهقتهم تكاليفها، كما طالبوا بشق المسالك الفلاحية لفك العزلة بهدف الاستقرار في مواقعهم خدمة للنشاط الزراعي والحد من هجرتهم نحو المراكز السكنية الأخرى. السلطات المحلية أقرت ببعض الانشغالات التي يطرحها السكان، مشيرة إلى وجود مقترحات ضمن مخططات التنمية المحلية للتكفل بمطالبهم و تحسين إطار
معيشتهم.
ع.بوسنة