الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق لـ 20 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته

الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...

  • 21 نوفمبر 2024
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين

* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...

  • 20 نوفمبر 2024
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة

 أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...

  • 20 نوفمبر 2024
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر

 طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...

  • 20 نوفمبر 2024

محليات

Articles Bottom Pub

مصممة الحلي المصرية رحاب دسوقي


جمال الحلي الترقية و الأمازيغية الجزائرية ألهمت مجموعتي الأخيرة
قدمت مصممة المجوهرات المصرية رهام دسوقي مجموعة مميّزة من قطع الحلي الراقية خلال مشاركتها في فعاليات الأسبوع الثقافي المصري بقسنطينة مؤخرا، عرضت خلالها قطعا مستوحاة من التراث المصري القديم و أخرى من ثقافات العالم، على غرار مجموعة خاصة استلهمت تفاصيلها من الحلي التقليدية لمنطقة الصحراء الجزائرية التي قالت بأنها كانت مصدر إلهام لها نظرا لجماليتها العالية و علاقتها الوطيدة بالطبيعة و رموزها.
رهام درست صناعة الحلي في مصر و فلورنسا بإيطاليا على مدار 10 سنوات، استطاعت خلالها أن تصقل موهبة أكدت للنصر، بأنها اكتسبتها منذ الصغر، لتتحوّل إلى تخصص تسعى من خلاله إلى توثيق انجازات و فنون و معتقدات البشر على مدار التاريخ، كما عبرت، مشيرة بأن رؤيتها لعالم صناعة الحلي يتعدى الاعتقاد بكونها مجرّد وسيلة للزينة ، بل تعتبرها لغة جمالية للتواصل بين البشر لأن الجمال حسبها يعتبر اللغة الوحيدة في العالم التي يفهمها و يتقنها الجميع. ومن خلال فضاء العرض الخاص بها، قدمت المصممة مجموعة جديدة تحتوي على قطع مستلهمة من الحلي الترقية الصحراوية، المصنعة من الفضة و بعض الأحجار الكريمة و نصف الكريمة، التي قالت بأنها أنهتها خلال تواجدها بالجزائر،  أين تعيش منذ حوالي سنة و ستة أشهر، و قد حاولت صنع مزيج من الثقافات على اعتبارا أن باقي القطع التي تضمنتها المجموعة المعروضة، تعود إلى الحقبة الفرعونية، بالمقابل تقدم بعض الحلي صورة عن الصناعة الإسلامية، تعرض جنبا إلى جنب، رفقة قطع أخرى ذات طابع عصري و أخرى تعبر عن التصوّف أو الثورة، وهو المزيج الذي قالت المصممة المصرية بأنه يهدف إلى خلق سلسلة زمنية تعكس التطور الإنساني.
و عن خاصية صناعتها أوضحت المصممة رهام دسوقي بأنها تعتمد على النشر و اللحام ، بالإضافة إلى الحفر على الشمع و سبكه، كما تستخدم بالأساس خامات نقية كالفضة و الذهب و الفضة و النحاس المطليان بماء الذهب، حيث تكون القطع عادة مرصعة بأحجار كريمة و نصف كريمة كالفيروز، الزركون، العقيق، المرجان، السفير و غيرها من الأحجار التي عادة ما تكون حسب طلب الزبون، وهي أحجار يتم استقدامها من الهند و تركيا و الصين و أفغانستان .
أما عن تصاميمها فتتنوع بين المجوهرات البسيطة التي يمكن ارتداؤها يومياً، و القطع  الأنيقة لمناسبة مميّزة، و ذلك بحسب تباين مستويات زبائنها، الذين تشكل الطبقة الراقية أكبر نسبة، على اعتبار أن أسعار بعض القطع قد تتراوح بين 25 ألف و 30 ألف دينار جزائري، كما أن كل مجموعة تعد فريدة من نوعها و تؤرخ لفترة زمنية معينة و لحضارة معينة، و ترتبط بعض القطع بمناسبات دينية أو تقاليد مصرية خاصة كالمولد و السبوع مثلا، و هي قطع معبّرة و مختلفة تتميّز كل واحدة من بينها بطريقة نحتها و لحمها بالإضافة إلى تقنية خاصة لا تتوّفر في غيرها من القطع.                       

ن/ط

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com