أعلنت وزارة التربية الوطنية في منشور صدر مؤخرا عن توسيع امتحان تقييم المكتسبات ليشمل نهاية الطورين الأول والثاني من مرحلة التعليم الابتدائي، بتنظيم...
أعلن مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، أول أمس الخميس، عن إطلاق مبادرة لتخفيض أسعار المواد واسعة الاستهلاك خلال شهر رمضان، للعام الثاني على...
أكد وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، السيد أحمد عطاف، بجوهانسبرغ، تأييد الجزائر الكامل للأولويات الأربع التي حددها...
تم تحديد هوية الإرهابي الخطير الذي تمكنت مفرزة للجيش الوطني الشعبي من القضاء عليه أمس الخميس، بغابة شنقورة، كاف الشرقي بإقليم القطاع العسكري بالمدية، حسب...
كشف نهاية الأسبوع البروفيسور رشيد مالك، رئيس مصلحة الطب الداخلي بالمستشفى الجامعي محمد سعادنة عبد النور بسطيف، عن تسخير أطقم طبية ضمن قافلة تحسيسية، لتجوب 20 بلدية كبرى ومعزولة بالولاية، للكشف المبكر عن داء السكري، قصد المساهمة في الشق الوقائي و التوعوي، مع التحسيس بخطورة الداء الصامت و الخطير.
على هامش ملتقى نظم بمناسبة اليوم العالمي لداء السكري، كشف البروفيسور رشيد مالك أن الفرق المتخصصة أجرت 600 فحص لتحديد وضعية المصابين بالسكري و رصد حالات جديدة ، و يدعوهم إلى التقرب من المراكز الصحية، قبل نهاية الحملة يوم 28 نوفمبر الحالي، من أجل الكشف على شبكية العين على يد أطباء متخصصين.
كما يدعو مرضى السكري إلى متابعة حصص توعية و توجيه للتعايش مع المرض، مرفقين بعائلاتهم بذات المراكز، و تجنب التخويف من الداء و تضخيمه، خاصة بالنسبة للأطفال الصغار و الشباب، مشددا على أهمية إتباع طرق احترازية للوقاية، على غرار المشي و تفادي تناول المأكولات و المشروبات التي تتسبب في السمنة. و أشار إلى أن الإحصائيات الأخيرة تبين أن4. 14 بالمئة من الفتيات و النساء اللائي تترواح أعمارهن بين 19 و 65 سنة مصابات بالسكري و ترتفع النسبة لتصل إلى 30 بالمئة، بالنسبة للنساء اللائي يعانين من السمنة.
و أوضح من جهته الدكتور رزيق فوزي، رئيس مصلحة بمديرية الصحة والسكان، بأنه تم تنظيم دورات تكوينية و تحسيسية مكثفة، قصد الوقاية من السكري، مع إجراء تحاليل طبية، لاسيما بالنسبة للأشخاص المصابين بالسمنة.
أما عن البلديات التي ستشملها القافلة التحسيسية المتواصلة، فهي أولاد صابر، قجال، حمام السخنة، بيضاء برج مركز، بيضاء برج الزراية، عين آزال، صالح باي، عين الروى، بوعنداس و بوقاعة.
ر.ت