تمكنت مفارز مشتركة للجيش الوطني الشعبي، بالتنسيق مع مختلف مصالح الأمن، خلال عمليات عبر النواحي العسكرية في الفترة ما بين 2 و8 أكتوبر الجاري، من توقيف 40 تاجر...
أكدت مجلة "الجيش" في افتتاحية عددها لشهر أكتوبر أن استكمال مسار بناء الجزائر الجديدة لتحقيق المشروع النهضوي، بعد إعادة انتخاب السيد عبد المجيد تبون رئيسا...
استقبل وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني، علي عون، اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة، وفدا عن مجمع "إيفيكو" الإيطالي لتصنيع المركبات، برئاسة المدير...
ثمن رئيس الجمهورية السيد ،عبد المجيد تبون النموذج المالي لمشروع قانون المالية لسنة 2025 الذي لم يتضمن أي زيادات ضريبية تمس الحياة اليومية للمواطن،...
أثار منشور عبر صفحة «المملكة المغربية العريقة»، تضمن صورا لمدينة قسنطينة، عرفت على أنها مدينة مغربية اسمها « قسوينة»، ضجة كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، و اعتبر نشطاء جزائريون أن ظاهرة نسب كل ما هو جزائري إلى المغرب تفاقمت، لتمس المدن الجزائرية العريقة.
المنشور ضم صورا تبرز جسور و شوارع مدينة قسنطينة، و علق عليها «مدينة قسوينة التاريخية، أو كما تعرف بمدينة الجسور، تقع هذه المدينة الجميلة على مشارف جبال الأطلس في المملكة المغربية،و تعرف أيضا بمدينة الثلوج، كما أن لقسوينة تاريخ عريق، خاصة إبان الاستعمار و مقاومة القبائل هناك، و أخذهم لمدينة قسوينة كمركز لانتفاضتهم، و تعتبر المدينة الآن قبلة للزوار و السياح ، حيت أنها باتت من المعالم التاريخية الحاضرة بقوة في المنطقة المغاربية، و هي تعتبر رمزا من رموز المقاومة الإستعمارية...»، و ختم المنشور بعبارة « ما رأيك في قسوينة ، وهل تريد فعلا زيارتها؟!!» .
نشطاء جزائريون أعربوا عن غضبهم في منشورات عديدة عبر حساباتهم، و هاجموا الصفحة، متهمين البلد المجاور بالسطو على كل ما هو جزائري، من بين هذه التعليقات نذكر» بقدرة ربي انتقلت قسنطينة من الجزائر واستقرت في المغرب، وغيرت اسمها إلى قسوينة، والمشكل أن سكيكدة و جيجل أيضا سافرتا معنا و هما في المنعطف!، سرقت ملابسنا التقليدية و أكلاتنا الشعبية و فننا و الآن مدننا، ربي يخليكم ما تدوروليش بالعربي بن مهيدي برك».
فيما تساءلت ناشطة أخرى «جيجل و سكيكدة أيضا في قسوينة؟»، مضيفة «البلاكة لي تدي جيجل و سكيكدة، ثاني تاعكم رانا محتاجين البلاكة رجعوها، الناس راها ضيعت الطريق»، حيث برزت بإحدى الصور لوحة كتب عليها سكيكدة و جيجل، بحي باب القنطرة بقسنطينة. أ ب
No article in the selected categories