أطلقت شركة سونطراك مسابقة وطنية مفتوحة لتوظيف خريجي الجامعات والمعاهد والمدارس الأكاديمية في المجالات التقنية، بالشراكة مع الوكالة الوطنية للتشغيل. وبحسب ما...
وقع رئيس الجمهورية السيد، عبد المجيد تبون، أمس خلال اجتماع مجلس الوزراء على قانون المالية لسنة 2025 بمقر رئاسة الجمهورية بحضور أعضاء الحكومة، ورئيسي غرفتي...
• إيجاد الحلول للانشغالات المطروحة بالسرعة المطلوبة والاحترافية الضرورية • الشروع بالسرعة القصوى في التنفيذ الميداني • على الحكومة صب كل المجهودات لتحقيق راحة...
شرع الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، ابتداء من يوم أمس الأحد، في زيارة رسمية إلى...
الكرة القالمية تراهن على «صغارها» للخروج من الظل
تدخل الكرة القالمية، الدور الأخير من منافسة الكأس ممثلة بأربعة أندية، ثلاثة منها تنشط في الجهوي الأول، الأمر الذي يجعل «صغار» الولاية يحملون راية تمثيلها في رحلة البحث عن مكانة في دور الأضواء، وذلك بعد إقصاء «السرب الأسود» مبكرا، وهو الذي كان قد بلغ المربع الذهبي، مرتين في تاريخه.
ولئن، كان نصر الفجوج سيخوض امتحانا عسيرا ضد اتحاد عنابة، بنية تكرار «سيناريو» 2016، لما أدركت «النصرية» ثمن النهائي، فإن نجم بوشقوف يتواجد في وضعية مقترنة بذكريات الماضي القريب والانجازات التاريخية، على اعتبار أنه سيلاقي حمراء عنابة، في مقابلة يرفع فيها النجم شعار «لا اثنتان دون ثالثة»، خاصة وأن مروره إلى الدور 32 في آخر ثلاث سنوات، كان على حساب «الحمراء»، مما يبقي حلم إعادة نفس الانجاز يراود أبناء بوشقوف، في ظل وجودهم في «فورمة» عالية مع بداية هذا الموسم، على العكس من الحمراء العنابية، التي تعاني في قسم ما بين الرابطات، وتلازم المركز الأخير.
الطابع الثأري، سيكون ميزة لقاء اتحاد حمام الشلالة ووفاق تبسة، لأن الفريقين كانا قد إلتقيا قبل 3 مواسم، وكان التأهل حليف «التبسية» بثلاثية نظيفة، لكن تشكيلة «الشلال» ترفع هذه المرة شعار التحدي، بحثا عن انجاز تاريخي، يعبّد لها الطريق إلى الدور 32 لأول مرة في مشوارها، والمهمة ليست سهلة أمام منافس، سبق له تخطي الأدوار التمهيدية في عدة مناسبات.
على صعيد آخر، يسعى أولمبي بومهرة لتحقيق تأهل إلى الأدوار الوطنية، سيكون الثاني في تاريخ النادي، بعد ذلك المحقق قبل 31 سنة، لما بلغ أبناء «بيتي» الدور 32، وأقصيوا على يد شباب قسنطينة بنتيجة (5 / 2)، لأن تلك المشاركة تبقى أحسن ذكرى للأولمبي، في مغامرته مع «السيدة المدللة»، والآمال معلقة على تعداد الموسم الحالي، لنفض الغبار عن تلك الذكرى، سيما وأن التأهل على حساب الجار ترجي قالمة، كان قد فتح الشهية.
ولعّل ما يجعل الأندية القالمية، تراهن كثيرا على منافسة الكأس، نجاح ممثليها في سرقة الأضواء، لأن نصر الفجوج كان قبل سنتين قد نشط ثمن النهائي، وأقصي على يد شبيبة القبائل، ليسير على دربه الجار اتحاد بلخير الموسم المنصرم، لما بلغ نفس الدور، وودع المنافسة أمام اتحاد الزاوية.
ص / فـرطــاس