أكد رئيس مجموعة البنك الاسلامي للتنمية، الدكتور محمد بن سليمان الجاسر، لدى استقباله أمس الأحد من طرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أن...
انطلقت، أمس، في كل المدارس الابتدائية عبر الوطن، التقييمات الشفوية لامتحان تقييم المكتسبات بالنسبة لأقسام السنتين الثانية و الرابعة وأقسام السنة...
أعلنت مؤسسة «عدل للتسيير العقاري»، أمس، عن انطلاق ثاني عملية كبرى لإعادة التهيئة والترميم على مستوى سبعة فروع جهوية، تشمل 625 عمارة موزعة عبر مختلف...
جدد وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، أمس الأحد، دعم الجزائر المطلق لجهود الأمين العام للأمم...
فضل الطاقم الفني لاتحاد خنشلة منح يوم راحة إضافي للاعبين، حيث حدد ظهيرة اليوم الاثنين، موعدا لاستئناف التدريبات، تحسبا لمواجهة اتحاد تبسة نهاية الأسبوع الجاري بحمام عمار، وذلك بسبب المجهودات المبذولة في لقاء أولاد جلال، وتفادي الإرهاق في ظل الرهانات المطروحة.
المدرب صحراوي، حتى وإن أصر على التأكيد بأن الجهاز الفني يسير البطولة مقابلة بمقابلة، إلا أنه أبدى الكثير من القلق والمخاوف حيال الحالة الصحية للاعبين صيد وزرمان أمام تفاقم الإصابة التي يعانيان منها، معتبرا في هذا الخصوص الكشوفات الطبية غير مطمئنة لهذا الثنائي، ما يرشح في تصوره حدوث نهاية مسبقة لموسمهما، خاصة بالنسبة للمدافع زرمان.
واستنادا إلى ذات المتحدث، فإن احتمال افتقاد أبناء الشابور لخدمات صيد وزرمان حتى نهاية الموسم، يشكل ضربة موجعة لممثل الولاية (40)، حيث سيخلط حسابات الطاقم الفني، الذي يبقى يترقب عودة عبروق المصاب بدوره، والغائب عن التشكيلة منذ أسبوعين، في وقت لا يملك فيه الفريق البدائل المناسبة.
وانطلاقا من هذه المعطيات، كشف صحراوي عن عزمه عقد اجتماع اليوم، بمناسبة حصة الاستئناف مع الرئيس بوكرومة، لاستعراض تداعيات اكتظاظ العيادة، ومحاولة إيجاد الحلول المناسبة، مشيرا إلى أن الاتحاد لم يضمن صعوده رغم تصدره مجموعة الشرق.
وقال مدرب متصدر بطولة وطني الهواة في مجموعته الشرقية للنصر:»صراحة، الجهاز الفني في ورطة كبيرة، بسبب لعنة الإصابات التي ظلت تلاحق الفريق وأبعدت هذه المرة 3 ركائز دفعة واحدة، أعتقد بأن الإدارة مطالبة بالتدخل لدى الجهاز الطبي للفريق، لتكثيف العلاج، وتجهيز كامل التعداد، لأن الاتحاد لم يضمن صعوده، وأكثر من ذلك، أن القادم أصعب، أمام بقاء الكثير من المنعرجات في طريق الحناشلة». م ـ مداني