* توقيف موظف قنصلي جزائري في الشارع يخالف كل الأعراف والمواثيق الدبلوماسية * الجزائر أعربت عن إرادتها القوية في الدفاع وحماية الموظف القنصلي...
فازت الجزائر، بعضوية مجلس السلم والأمن للاتحاد الإفريقي لمدة ثلاث سنوات في الانتخابات التي جرت بالعاصمة الاثيوبية، أديس أبابا، وذلك بعد شهرين فقط من...
أكد الوزير الأول نذير العرباوي بأن رئيس الجمهورية وضع أسس رؤية إستراتيجية تنموية متعددة الأبعاد قائمة على التحول الاقتصادي، والعدالة الاجتماعية والتنمية...
اعتبرت منظمات و جمعيات وخبراء، أمس، أن قرارات رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، خلال لقائه مع المتعاملين الاقتصاديين، تعطي دفعا قويا للاستثمار و...
أشرف اللواء جبوري حسان نائب قائد الناحية العسكرية الأولى أمس بالمدرسة التطبيقية لمدفعية الميدان ببوسعادة بالمسيلة ، على مراسيم حفل تخرج ستة دفعات وإطلاق اسم الشهيد عاشور مصطفى على المدرسة وهذا بحضور السلطات المدنية وممثلين عن المجتمع المدني والهيئة المنتخبة. الدفعات الستة المتخرجة التي أطلق عليها اسم الشهيد دحمان بن إبراهيم الذي استشهد سنة 1959 وهي الدفعة السادسة والأربعون لضباط دورة الإتقان، الدفعة العشرون لضباط دورة التطبيق والدفعة الثالثة والعشرون لضباط صف دورة الأهلية المهنية العسكرية درجة ثانية، وكذا الدفعة السادسة والثلاثون لضباط صف دورة الأهلية المهنية العسكرية درجة أولى والدفعة الثانية لضباط صف دورة الأهلية المهنية العسكرية درجة أولى مكونين، والدفعة الواحدة والثلاثون دورة الشهادة المهنية العسكرية الدرجة الثانية. وحسب قائد المدرسة العميد بشيري الهاشمي في الكلمة التي ألقاها بالمناسبة فان هذه الدفعات المتخرجة تلقت تكوينا علميا وميدانيا تطبيقيا ونظريا على مستوى المدرسة والوحدات القتالية ما يؤهلهم لأداء مهامهم والدور المنوط بهم على أكمل وجه. وتجدر الإشارة، إلى أن المدرسة أطلق عليها اسم الشهيد مصطفى عاشور الذي استشهد بتاريخ 1961 بكيمل حيث شارك الشهيد بعد التحاقه بالثورة سنة 1955 في عدة معارك على غرار معركة الجرف الشهيرة من 22 إلى 28 سبتمبر 1955 ومعركة القص بجبل أولاد علي بتاريخ 02 فيفري 1960 كما انتقل إلى تونس في مهمة اتصال وجلب الأسلحة والذخيرة الحربية، وترقى في سلم المسؤولية ابتداء من مسئول فوج ثم قائد فصيلة ومنها قائد كتيبة برتبة ملازم أول عسكري.
فارس قريشي