اتخذت وزارة الفلاحة والتنمية الريفية إجراءات استباقية لضمان تموين السوق بالمنتجات الفلاحية ذات الاستهلاك الواسع خلال شهر رمضان القادم، من خلال ضبط...
أكّد وزير المجاهدين وذوي الحقوق، العيد ربيقة، أمس السبت بمقر الوزارة، خلال استقباله الشيخ عكرمة صبري، خطيب المسجد الأقصى والوفد المرافق له، أن...
أكد خبراء ومحللون، أمس، أن رئاسة الجزائر لمجلس الأمن الدولي، خلال شهر جانفي، كللت بتبني قرارات هامة و نجاحات وإنجازات ملموسة للدبلوماسية الجزائرية، المتميزة بمهارة...
* تعليمات لمواصلة الاستماع للمنظمات النقابية وتلقي اقتراحاتها وملاحظاتها lلجنة لدراسة الاختلالات في القوانين الأساسية لقطاع الصحة* الوزير حاجي: الحوار...
أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عبد الباقي بن زيان، يوم الأربعاء بالجزائر العاصمة، أن انطلاق الموسم الجامعي 2021/2020 الذي سيكون في 15 ديسمبر الجاري، سيتم من خلال نمط التعليم عن بعد قبل الانتقال إلى التعليم الحضوري مع الاحترام الصارم للبروتوكول الصحي.
وأوضح الوزير خلال لقاء تشاوري مع الشركاء الاجتماعيين من ممثلي التنظيمات النقابية والجمعيات الطلابية، أنه مع انطلاق الموسم الجامعي 2021/2020 في منتصف الشهر الجاري، ستشرع مؤسسات التعليم العالي في تنظيم النشاطات البيداغوجية والتعليمية "وفق نمط التعليم عن بعد، استعدادا للانتقال بعد أسبوعين من ذلك، إلى نمط التعليم الحضوري وفق الآلية التنظيمية والبروتوكول العملياتي الذي تم اعتماده لهذا الغرض".
وبالمناسبة، دعا الوزير الأسرة الجامعية إلى "التجند لإنجاح الدخول الجامعي الحالي في ظل استمرار الصعوبات المرتبطة بالحالة الصحية وبتطور الوضعية الوبائية في البلاد"، مشيرا الى أنه تم وضع بروتوكول صحي "صارم" في النمط الحضوري من التعليم، بحيث يتم اعتماد نظام التفويج من خلال ضمان الدراسة الحضورية لثلث الطلبة مع تدريس الوحدات الاساسية.
وبخصوص الدراسة عن بعد، أكد السيد بن زيان أنه يجري العمل على اعداد دروس عبر الفيديو وعبر المنصات الرقمية، مشيرا الى الجهود المبذولة من طرف الاساتذة لضمان التعليم عن بعد.
من جانب آخر، أكد الوزير عزمه على الشروع في إصلاح نظام الخدمات الجامعية على أساس "ترشيد التسيير وعقلنة الإنفاق" بهدف "الارتقاء بأداء هذا النظام وتحسين حوكمته وضمان نوعية الخدمات المقدمة للطالب".
وكشف في سياق ذي صلة عن مراجعة القانون الأساسي النموذجي للجامعة، إلى جانب مراجعة النصوص المتعلقة بالتأهيل الجامعي وبنظام ليسانس-ماستر-دكتوراه، والتي حظيت --كما قال-- بإثراء "واسع" من قبل الشركاء الاجتماعيين.
وأج